![]() |
مقطع من قصيدة :غناء على أطلال الأندلس
هاتي نصوصاً ترتقي لسمائي أو بعض شعرٍ يرتقي لبكائي فأنا حزينٌ من تخاذلِ أُمةٍ تستعذبُّ التقليّدَ بالإصغاءِ ما الشعر؟ "ما وجعُ الكتابةِ"؟ ما الروئ؟ إني كرهتُ سخافةَ الشعراءِ . صادفتُ تاريخاً مليئاً بالندى فترنمت بزهوهِ أرجائي وتذكرتْ روحي بطولةَ طارقٍ وبكيتُ عـند معالمِّ الزهراءِ وصرختُ من وجعٍ لفرطّ جمالها ياوحشتي ... وتكسرت أصدائي من ههنا غنّى الزمانُ وها هنا! عانقتُ عمراً كانَ مهدَ غنائي |
ماشاء الله إبداع و أي إبداع
قصيدة مذهلة و فكر نيّر شوّقتنا لنقرأ تتمة هذا الجمال بارك الله بقلمك و شعرك كلّ الوّد |
لو أن الغناء يعود بالحياة
بالمسراتِ عظيم يا سعد هذا المقطع شوقتنا لتتمة القصيدة شاهقٌ دمت أبدًا |
في الشعر نجد أرواحنا التائهة في الشعر نجد أفكارنا الضائعة
أبدعتَ شاعرنا جزاءك الله كل خير . |
كم من اندلس نحتاج لنستيقظ من غفلتنا
دوما يكون البكاء على الاطلال لكن هنا كان منحنى آخر من روافد الشدو الآسر للذائقة ننتظر بشغف بقية القصيدة سلمت يمناك شاعرنا المبدع \ سعد البردي مودتي والياسمين \..:icon20: |
الساعة الآن 05:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.