![]() |
على اعتاب الاربعين
يا داير الشوق، صبّ الشوق باقداحنا
حنّا عطاشى الهوى، حنّا سكارى السنين بصحّة الفقد نسهر نشكي جراحنا وعلى موايد ندمنا ننثر الياسمين في حفل تأبين أمانينا مع افراحنا نستذكر العمر، كيف اقفى بنا؟ ليه؟ وين؟ ذبلت غصون الشباب وذبلت ارواحنا مرّ الزمان السريع، ومرّت الاربعين يمكن نكون انقفلنا بغير مفتاحنا ويمكن غدا قفلنا ما يقبل إلّا الثمين من الصبا والمفارق جسّد اشباحنا عقب المنام يتهيّا، يفجع الحالمين مابين همس الحيايا وبين تفّاحنا تضيع باعمارنا حوّا، وحوّا يقين ................... #قيصر |
كل القصيدة في كفّة
وهذا البيت في كفّةٍ تساوي عشرات القصائد في حفل تأبين أمانينا مع افراحنا نستذكر العمر، كيف اقفى بنا؟ ليه؟ وين؟ أشرعتَ للحيرة أبواب وأغلقت على الحيلة ألف باب! لله أنت! |
الاخت رشا عرابي،،
هذا هو بيت القصيد،، ممتن لهذه القراءة العميقة.. لا عدمت حضورك المميز. |
بصحّة الفقد نسهر نشكي جراحنا
بصحة الشعر والحضور الطاغي هكذا بكون حضور الكبار قيصر الشعر دائما مختلف |
الله !
أخذتني هذه الأبيات بعييد ابداع بحق ربي يبارك فيك |
ميـــــرال ::::
أخجلتي تواضعي ،، ما أنا إلّا متذوق للشعر لا اكثر. دمتي بكل الود والورد |
الاخت نورة القحطاني،،
يسعدني انها نالت اعجابك، لا عدمتك. |
.
يمكن نكون انقفلنا بغير مفتاحنا ويمكن غدا قفلنا ما يقبل إلّا الثمين ..؟! يمكن يكون الشعر مفتاحه صح لسانك اخوي قيصر واعتلى شانك ودي |
الساعة الآن 09:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.