![]() |
كنز ..
سأجرب ..!
الحديث عنها يصنف تحت بند السهل الممتنع تجدها بيننا ومعنا بسلاسة برشاقة وعند النظر لنتاجها الأدبي تتسع عينيك وتهبط شفتك على صدرك دهشة وإنبهارا , لا لم أنته بعد .. جليلة ماجد لديها حاسة سادسة وحدس أصيل أضاف للمنتدى بعد آخر .. جليلة لمست أرواحنا بشكل مختلف أظنها تعلم ذلك وإن كانت لا تعلم فأنا أخبرها بشكل صريح أنها شرعت أبواب أرواحنا للنسائم الباكرة ووضعتنا أمام أنفسنا على طاولة واحدة أي إنسان يستطيع ذلك وبهذه الدقة .. أي إنسان في لحظة من هذا الزمن المتأخر تمكن من رسم البسمة على ملامحنا المنهكة تلك البسمة التي لا يمكن رصدها إلا في الحرب بسمة من قدر وعفى .. بسمة من إنهزم وظل واقفا .... الحقيقة أذهلتنا في أطروحتها الغنية " طبيب .. روحاني .. حضرتك " https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=38918 كنت أنا المتوج الأول وأكثركم حظا بالطبع وكان على عاتقي حمل الجبل الأيام الماضية رغم اليقين التام أني لن أستطيع مجاراتها أو منحها ما تستحق من أطايب الكلم ومسك العبارات أنا هنا فخور جدا فخور بك وحظيت كغيري من بقية الأبعاديين في هذا المنتدى بكنز تسمى بإسمك يا جليلة .... |
ربي يسعدك أكثر و أكثر أيها السعيد . .. و ربي في هذه المواقف أصاب بالحرج و أتلعثم و تخونني لغتي جدا .. فأنا - بصراحة - من النوع الهادئ الصامت الذي لا يحب أن يشغل نفسه بالردود فلا أعرف كيف أرد و الله .. لكن كلامك هذا يعني لي الكثير ... هناك مواقف في الحياة تجعلك صلدا صعبا و هذا الذي لم أنجح فيه قط ... فأنا روحي حرة ترفض أن تكره بشر مهما كان .. و مهما فعل .. إلا في حقوق أبي و أمي فلا أسامح أبدا ... و هذا غريب علي جدا ... و من كان لصيقا بي يعرف .. أنني لا أتكلم كثيرا .. بل أفعل .. و لي عيون حكاءة.. و وجه لا يعرف الكذب.. و أن الكاتبة التي تقول عنها .. تختلف عني أنا الإنسانة البسيطة .. التي لا تريد من الدنيا - فعليا - أي شيء .. سوى عائلتها فهي أولوية عندي ... شكرا يا عبدالله ... فليسعدك الله و يجعلك مباركا أينما كنت ... |
جليلة ماجد نسأل الله ان يجمع لك بين الانس وراحة النفس والبال وطمأنينة القلب
و رضااااه |
عبدالله
انت ذالك الشكر الذي يمطر التعب فيجدد نشاطه جزاك الله خير |
القليل الذي تابعته و قرأته منها ... أفشى لي بجميل روحها و صفاء نفسها ..
شهادتك يا أستاذ عبدالله لفتة طيبة تزرع في حديقة الجليلة نبتة عطاء باسقة .. تحياتي لكما .. |
الجليلة إسم، ومسمى.. قدرها جليل، وأصلها طيب، وروحها سامية.. هكذا يعرفها كل من لامس ذلك في كتاباتها التي تعكس شخصها النبيل.
أستاذنا القدير / عبد الله السعيد.. ما أروعك!، وما أقرب طيبة نفسك المرحة الجميلة ممن عرفك هنا في إبعاد، وأظن إنك أكثر من ذلك، وأكبر لمن يعرفك في الواقع غير الافتراضي. يحفظك الرحمن أيها السعيد، ويحفظ الجليلة، وكل أسرتها الكريمة، ولكما من التحايا أطيبها، ومن الود كله. |
تستحق أستاذتنا جليلة ماجد مايُقال وفوقَ مايُقال رُوحٌ شفّافة وقلمٌ وفكرٌ راقي |
كيف فاتني هذا
ياااااا الله السعيد وجليلتي كلاكما من أغلى الغوالي تثبيت وسأعود |
الساعة الآن 11:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.