![]() |
لأنكِ ظل ..!
|
سأخبرُ كيف مدَّ الظل لي كَفَّا
وشَفَّ جدارهُ شفَّا وبانَ كأنه عانى .. ولم يُشفى وقال علمتَ شكلي الآن ؟! واستخفى .. وعاد بلونه الأسود وصار كأنه طفلٌ .. على أرضي صغير الحجمْ وفي الجدران وحشٌ ضخمْ وفي سقفي كقناصٍ يصوِّب نحو رأسي سهمْ الله الله يالروعة الإنسياب الجميل والتدفق العفوي يالهذا البوح الجميل حلّقت في سماوات الإبداع و عدتَ منها بنجمة شعورية رائعة سلمت الأنامل و سلم اليراع |
حرف مرعب أخي هشام
ابداع جديد وفكره اذهلتني حتى الثماله أتيت بما لم أقرأ مثله من قبل سمعت صوت الظل في قصيدتك يحكي الجمال النفسه بإنتظارك دائما |
فكرة لامعة، وكلمات منتقاة، برغم انقطاع السّلاسة بين جزئين من القصيدة، لكنّ ذلك لا يُلغي جماليّتها وبراعتك.
بداية قصيدتك رائعة، ونصفها الثّاني خفيف الوقع عميق الأثر. |
الأستاذة إيمان : يزيد إيماني ، بإيمانك بي ، فلا تحرميني جميل وصلك .. دمتِ بسعادة .. الأستاذ سليمان : ما ترك الأولُ للآخر شيئا ! بانتظار مرورك دائما .. الأستاذة روح : يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق ! وجمال الاسم ( روح ) ردٌ بحد ذاته .. بوركتِ .. |
هشام صباحك النور جميل هذا البوح كزقزقة العصافير على فنن الصبح سلمت ودمت مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
الأستاذ حسن : الجميل هو مرورك وتواجدك ..
دمت بخير حال . |
الساعة الآن 06:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.