![]() |
قَوْسُ مَطَرْ ....
؛
؛ في يَدي يا أُمِّي ريشةٌ، وينبثِقُ مِن أقصى الرُوحِ، شغفٌ،توقٌ، حُبٌ ... بل أقصِدها تلك... لحظةً ما... وبفِعلٍ ما ... تصنَعُ شكلاً بوسعي أن أُسمّيها حياة ! أعصِرُ الألوان، أمزِجُها ومن حنايايَا.. يا أُمِّي يستفيضُ حنقٌ خَمري فأُسكِنُ ثورة الأحمرَ بالبياض، فيستحِيلُ ربيعاً زهريّ ! وكذا السوادُ أمنحُهُ ضرباتٍ بيضاءَ.. تُذِيبُ شيئاً مِن العتمةِ ... وكذا يا أُمِّي ؛ أحتالُ عليّ .. على الريشةِ .. على الألوان، ليُشْرِقَ هُنا في قَلبِ الفراغِ الأبيضِ قوسُ مَطر ! http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...7c7aef65a3.jpg ؛ ؛ http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...b62bd6ec40.jpg نازك |
المَطر . الربِيع . الحياة كانت تَفاصِيلُ لوحتكِ يانازك !
رائِعة ياصَوت الإبداع تِسلم هالإيدين ياغالية . http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
.
حين تأملتها راودني ذاك الشعور بالنفس ... " من زعم أصلا بأني أجيد الكلام !؟ ". بارعة بالرسم صدقا يا نازك ... و هذه أروع لوحة أبصرتها لك ، وحتما ربما هناك الأروع الذي لم يتسنى لي رؤيتها ، تلك و التي رأيتها بالأمس أثارت شيئا في نفسي لم أهتدي له حتى الآن ... و ربما أخجل من جهلي حين السؤال ، فليس لي فهم عميق بعلم الرسم سوى أني عبثت بالألوان قليلا فيما مضى ، لذا أعتذر عن مخالفتك فيما قلت سلفا ً إذ شعرت بها مترفة الإبداع هي ... و رائعة لوحتك ببرهان أني أحببتها على سجيتي ! أحببت رسمك كفن لا علم 3>، بارك الله لك و بك و فيك . كلماتك عصية عن الوصف كذلك 3> . |
نازك
إنه الطهر حينما يعانقه الحنين ! روعة تختال جمالا حفظك الله وحماك لقلبك محبتي.. وصادق دعائي ... |
نازِكي ..
كم أحتاجُ لِـ تشكلّيني بريشَتِك لوّنيني ببعضِ بهجة ولـ تأخذي من ذائِقَتي ــ اللّحظة ــ ما امتلأ بِهِ وِفاضُها من حرفك وما انعَكَسَ في تأمّلي من سحرٍ أطّرتِهِ بِـ لون كنتُ أحتاجُ مدىً ألقاني فيه فإذا بي أَلِجُ هنا لِـ ألقاني بِكِ أفُق محبتي يا قريبة وما تعلمين من جُلِّ إعجابي وفِتنَتي بِـ حرفِكِ / لَونِكِ ♥ |
’*
تغذيه بصريه هُنا تحتاجها الروح قبل العين يـ نازك ! سلمت الانامل والله . :34: |
| دوماً تنثرين الجمال يا نازك دمتِ بـِ ألق :34: |
كل قطعة وكل زاوية لها في هذه اللوحة لها لغتها المقدسة .
كم هو الكون جميل في عيون وابداع صاحبي الإبداع كم هو الكون ساحر وهادئ في إلهام من يحملون النور بين اضلعهم. أحببتُ هذا الحلم يا فنانتنت الفاضلة أحببتُ هذه الحياة الهادئة من خلال إبداعكِ. |
الساعة الآن 12:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.