![]() |
يا دنيـــا .. ؟
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...c0acc4834b.jpg
هيا أعيدي عطر ماضينا فبعضه يحيينا وهزي صمت دربينا فصمتكِ لا يداوينا وردينا إلى ظل نتوجه بالنور في دياجينا لبعض من طفولتنا شفافية ندى تنادينا وتمرح فوق صدرينا وتنفث شهدها فينا تصبو أينما نصبو وتحنو عطراََ في حنانينا لماذا جم الحزن يغلبنا ويكبر في أماسينا ويملأ خطونا جمراََ ويعدو عدواََ في أمانينا ويصحبنا كظلينا ويشكننا بالجرح فيدمينا عروق القلب واجفة فضني وأمنحي حينا وإن شاءت لنا الأقدار وابتسمت فردينا وضمينا إلى ظل تفجر بالأمل في فيافينا كم رحيل الثلج يلهبنا ويجثو في مراسينا وأشباح الهوى تلهو وترسو في نواصينا فما عدنا وما عادت تضاحكنا كل ملاهينا بها الألآم تدثرنا وتعبث في لحظات ليالينا تدفعنا عنوة للصمت وفي الإعصار تلقينا تبعثر ما تبقي من عواطفنا و بها تطوينا فقوليها ولا تخشي كرهتينا .. ام تريدينا ؟ 23 _ 2 _ 2014 ؛؛؛؛؛؛؛ :icon20: |
دنيا يا دنيا !
الدنيا مساحة في الزمان، والمكان، والإنسان بحد ذاته دنيا، أي أنه بشغل حيزا في الزمان، والمكان. كثير من الناس تعجبه الدندنة بقول دنيا يا دنيا، وأيضا كثير من الناس يحنون إلى طفولتهم، ومثل ذلك الحنين - برأيي - ليس إلا تعبيرا عدميا - بمعنى أننا لا نستطيع السفر إلى الماضي إلا إذا ركبنا سفن " البرت آينشتين " تبعا لنظرية النسبية -، وأيضا هو تعبير عن رفض للحاضر، وتجاهل للمستقبل، وعليه دعونا ننظر في الأفق، قالشروق دائما أجمل. الرائعة / سيرين.. قصيد ذو إيقاع جميل، كأنت. ود يليق. |
المحلقة بأجنحة البيان سيرين الحبيبة
نترنم بها وتترنم بنا في الغاديات والقادمات وتحيك لنا من النغم عجائب الحلول ! سيرينتي تملكين من المفردات كما يجدل الجمال في مقلة القارئ ولأني لك قارئة محبة فيقيني بأنك لو أقصيت السجعة لحلقت إلى سماء بلا عمد محبة لك على الدوام حماك ربي جورية لك ندية كأنت |
الماضي يشكلنا ...
يجعلنا ما نحن عليه اﻵن ... و الحنين إليه ﻻ يكون فعليا .. بل يكون رغبة بعودة النفس الطاهرة ... قبل أن يمسها الظلم .. و يلوثها القهر ... سيرين ... ابتسمي .. ف القادم أحلى ! |
كُل حُزنٍ بِها يَزيدُنَا حنِينًا إلى ماضِينا النقِي !
تزِيدِينَ الشعُور بهجة والأدب رووعة ياسِيرين . حماكِ الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
أجمل ما في دنيانا يـ سيرين يموت تدريجياً مع الأيام حتى لو لم نتعمد قتله إلا أنه يموت سيرين دمتِ مبدعة ود وورد يليق..! |
دائماً وأبداً هى الوجه الآخر لنا
لـ الأحلام .. وللفرح .. وللحزن نثنى عليها حيناً .. وحيناً نعاتبها رغم أننا من يصنعها ويكون ملامحها وتتحمل منا مالا يحتمل ....... حرف آخاذ والمعنى فى تيه يختال من إثر حسك البهى النقاء .. سيرين دامت إطلالتك مبعث نور لروحكِ السعادة |
الكاتبة صاحبة إلهام لا يغفو وقد ملأ إيدينا وفكرنا حلوى لذيذة
تقاسيم تشدنا إليها نعود إليها بلهفة المشتاق ... السيرينة الأبعادية البيضاء تعصفين في سماء الإبداع والكلمة. |
الساعة الآن 10:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.