![]() |
تسوير التقرير فِي تبرير التحرير
::: ::: بدون بداية ,, من هُنا تــــ ق ـــرير أعلاهـ كُتِب :: هـو \\ المعشوق و ليس العاشق . ::اسمُــهـااا :: هـــي ... العاشقة . :: بتاريخـــ :: أولُ ايامِ الحُبِ \ لـ شَهرِ العِـشَقِ \ لـِعَامِ الغَرامِ مِن السَنةِ الــ لا مُنتهِيةِ. :: فصيلةُ الدَمِ :: أحَمرٌ قاتمٌ مُلونٌ بــ ألَوانِ طيفٍ قَاتِمةٍ يطفُو على سَطحِهَا كُرياتُ الشَوقِ و يغٌوصُ فِيهَا صفائِحُ الأرقِ . :: تخطيطُ القلبِ:: :: مُتوتِرٌ على مدارِ الــوقتِ مُتفاوتُ التردُدِ بين أعَلى نُقطةٍ صُعُوداً الى ادنى نُقطةٍ نُزُولا ً . . :: الرِئتان ِ : : يَدخُلُهُمَا أكسِجِينٌ مُحملا ً بــِ ذرات ِ الذِكرَى و شهِيقِ اللِقَاءِ, و يخرجُ مِنهُما زفِيرُ الخَوفِ مِن الفِراقِ . فِي نِهَايةِ الــ ] \ تقرِيرِ \ [ كُتِب الحالـةُ العامةُ مُتسالِمةٌ و الحالةُ الخاصةُ لا مَعرُوفةٌ . / \ / تــ س ـــوير المَكانُ مفتُوحٌ .. الأرجاءُ مُترامِيةٌ . لــحظة لِقاءٍ ,, بعد وداع ٍ طالَ و أستطالَ. بردٌ \\ حرٌ ..... لاااا ... فــ لا وجُود لـِـ تـقـلُباتِ الجُوِ هُناكــ . فــ الـ طقسُ المناااخي ... مُفعمٌ بـِ الانحِناء ِ الى عالمِ الحُزنِ. المناطِقُ المفتُوحةُ .. يجِبُ و يجِبُ ان تُغلق بِسورٍ عَظِيمٍ . الجميعُ ينتظِرُون \ \ كُلٌ يُرِيدُ سِياجاً مِن دم ٍ مُنِيرٍ يُحِيطُ قُلُوبهُمُ . / \ / تـــ ح ـــرير يكتُبُ عَلى ورَقُةٍ بيضاء نقية صافِية . لا وجُود لـِـ السوادِ فـي زمنِ فات .. بعضُ السُوس ِ و التسُوس ِ. عفواً ً .. بعضُ الطُفِيلِياتِ تقتحِمُ بعض الحُرُوفِ . هُناكــ كلِماتٌ كانت بِلا سوادٍ . يبدو أن البعض يُهِــمُهُمُ أن تُحرَرَ بعضُ الكلِماتِ . و ليس ((يبدو)) ،، فقطـــ .. و لكِن هُو كذلِكــ .. حُبٌ كان مُبتدِئاً مُقدَماً فِي كُلِ الأحوالِ. و لـــكِــــن .. بعد عمليةِ ]تحرِير[ هُناكــ غدرٌ يملىءُ المَكان . / \ / تـــ ب ـــرير فِي زمان ِ \\ دِرهم و دِينار . نُفوسٌ لا بَراءة فِيها و لا حُبٌ لها . نَجسٌ \\ لا يُطهِرُهـُ ماءُ الغمام ِ . و بـِِـعلةٍ \ عِللٍ واهِيةٍ تَافِهةٍ ينسَون و يتنَاسون . (عُــذراً ً أيُها الزمانُ) .. [\= شماعةٌ =\] يًعلِقُ عليها اولئِكـ أمانِيهِم السوداء و تطلُعاتِهم الحَمقاء . الـــ ]..تبرير ..[ هُم من خلقُوهـُ و اختلقوهـُ فِي عوالِهم المُدحرجةِ رجاءاً .. أُرِيدُ مِجهرا ً فــ لم أعُد \\ ارَى فــ ع ــيناي لا تستوعِبان .. و ع ـــقلي لا يُمكِنُهُ أن يَرى اِلا النِقاط المُربعة الــحَمرَاااااء. نمطية الرؤية :: يُمنع شُرب الماء البارِد فِي الشِتَاء ::: ::: |
فقط طمعا بالمقعد الأول عندك ولي عوده بإذن الله |
عبدالله الملحـ ـم ــــــــــــــ * * * تطويرُ التعبيرِ ، بل تعبير التطوير ... للأزرقِ والأحمر هنا حكايةٌ تمتدّ من الماء إلى النار لا يُتقنُ الحفاظ عليها إلاّ من امتلكَ الحبر بحراً والحرف نزفاً كـ عبدالله الملحم . باسق الحضور شاهق النور وأكثر . أشكرك كثيراً وأذكرك كثيرا . |
اقتباس:
ويمنع المرور هنا .. دون إنحناء عبدالله الملحم دمت في نور |
عبدالله الملحم استمتعت بحروفك الشفافه التي عبرت بها في بحرك كلماتك رائعه ولها مذاق مختلف اشكر لك ماخط قلمك وفاح تعبيرك |
سامَحَكَ الله عبدالله !! كنتُ بصدد تلقيم عقلي بتعريفاتٍ فارِغه. أكاديمية.... وإذ بي أقف هنا عند مُعطياتٍ فارِهَه في أكاديمية الصموود : تسوير تبرير تحرير تقرير يا111هـ!!! ألهذا الحدّ يتم تفنيد الوجع لحويصلات متناهية الفُصوص بمنتهى الدقة !! ذكراكَ حتماً مربِكَه حين إمعان.. فكنـْ هامةً لتُسْكِتَ الأنين في وجل شُغافِكْ.. |
الرائع عبد الله الملحم ..
هناك حروف تتبعثر فيها أجزاء من أرواحنا وعزفها ينشدنا حزناً آخراً وكآبة من لون مختلف يجتث فينا الزمن من مراراتها ضيوفاً واوراقا وهديـ / ـرا/ ـلا مختلفا بعثرتني هنا . . |
عبدالله
انا هنا اتعلم اتذوق |
الساعة الآن 11:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.