|
حكايه , في سطر
فكره مسبوقه لكن الجديد فيها مانكتبه جميعا هنــا : لنبدأ : امسكت بيده واخذ بالركض لأحلامها معه * * * وبعد سنوات تفاجأت انها لم تكن تمسك بيده كانت يدها هي ! |
اعتاد على ان ينتظرها كل صباح على الرصيف المجاور لبيتها
ذات صباح كان الرصيف فارغا ،تذكرت أنها سمعت دوي رصاصة عانقت الفجر |
كان يتصفح احد كتبه ، وجد صورتها التى يحتفظ بها ، احتواها بيده , وقالت عيناه
امازلتِ تذكرينى يا حبيبتى ؟ حتى انه لم يسمع صوت زوجته وهى تناديه هل هي خيانه!؟ |
علموه أن الوطن حيث تجد تفسه مستقرها وأمانها،
على قارعة الطريق حفرت خطواته راحلة وتذكرة سفر. الأستاذ/ سعود القويعي،، راقتني الفكرة، دمت بكل الود :-) |
ملأ قلبه بالشجن , وطيب اللقاء حين جاءت .... لم تكن هــي , كانت امرأة اخرى !!! من كان السبب في هذا التحول ؟؟ |
ارتداه ظله حتى اختلط أمر التفريق بينهما على الشمس.
ود. |
رأتـه يجلس جوار الكلب , فقالت له ساخرة : اتتعلم منه الوفاء , ام تلقنه الخيانه ؟ قال : بل سأجعلك تتعلمين سباق المئة متر قفزا ..... وأطلق عليها الكلب . |
اهدته قلبها راضية بعد حين , رفضه عقلها, ولم تستطع الفكاك بقيت اسيرة حبه ! |
| الساعة الآن 01:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.