![]() |
هذا الذي...!!
هذا الذي قال لكل العاشقين لن تقطف الأزهار من بعدي هذا الذي يعيث بغرفتي الدمار يجلب لقلبي الفوضى يجيء ويغدو كالضوء على الجدار يحرك الستائر ويخبيء بيديه النهار يحجب عني الشمس لتشرق من عينيه يمزق كتبي وأوراقي يجعلني أقرأه بخشوع يضع خطوطاً فوق كلماتي لتكون عيناه الحروف يرسم وجهه على المرآيا ويسكب رائحته بقارورة عطري وفي المساء يترك يده بكفي وقبلة على جبيني ويرحل..!! |
اقتباس:
نص "واهمون" في ماهيّة الوهم الموجود آنذاك وهنا في نصكِ هذا، من خلال "يرسم وجهه على المرآيا" ونص "حوار النقيضين" في الجمع بين نقيضين في المجيء (الغير منتظر) أو المفاجئ، والغداة أو الغدو (المُنتظر) أو المعتاد صباحا أو باكرا. • فكأني بهذه النصوص الثلاثة ماهي إلا سلسلة معنونة بالــ وهــم. إجادة كبيرة في الحرف والتركيب المعنوي والمادي أيتها الكاتبة. فشكرا لكِ هذا الإرواء المتواصل. تحياتي |
،
، كلماتٌ هادئة تُلامس القلب سريعاً شُكراً لك |
دفقة من انتظار ان شئت سميها
أو لوحة للأمل وإشراق حرف يشف عن ضياء استمري في هذا النزف يا شذى حتى يرتوي الماء لك أطيب الود |
يجعلني أقرأه بخشوع ..
هذا ما يفعلونه بنا ويرحلون ونظل نرتل الغياب بعدهم ؛ ما أعذب حرفكِ يا أميرة 🌹 |
اقتباس:
أدهشني ردك أخي إبراهيم وهذه المتابعة منك أسعدتني وبرغم هذه النصوص كتبت في فترات متفاوتة جزيل الشكر والتقدير لك ياقدير. |
وأذكر يا شذى كل الورد
بأنني قرأتُ نصكِ بعدما أفقتُ من غيبوبة أصابتني وهاا حل المساء في طيرتي حبيبتي لأقرأكِ وأنتعش فهذا النص سرق فكري وخلايا فكري وبجوارِ البحيرة الجميلة أجلسني نصكِ |
وجعلتي من الشفافية متكأ لنصك يا شذى..
حرفك كري الماء لحظة الظمإ.. لقلبك تحية مشبعة بالود |
الساعة الآن 06:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.