![]() |
و إن رحلتُ بعيداً ستجذبني النهاياتُ لِأُصفق !
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم ..
تنازلت عني الثمانيةُ و الإثنان , طيلة عبثي في الفترة الفائتة .. أُثقلَ الكاهلُ أرقاً , تناوشتنيّ الدموعُ غرقاً .. و ودقاً إنسابُ بين المقلتين ! تكدست الأحاديثُ جماً , وكماً , وقناعةً ألا تزول .. سُرقت أهازيجُ الإنتصار , و إقتربَ أوجُ التمرد والغطرسة .. على رفِ حانةِ الندم , قنينةٌ من مشروب .. و تفرعٌ لتلكَ الدروب , وعذروب ! قلمٌ يهزُ خاصرتهُ لتسقطَ الحروفُ عن رأسه .. و موسيقى كلاسيكية , ترتدي ربطة عُنق ذهبية ! بعدما صَمتُ .. في الحينِ ذا كتبت , ربما قليلاً , أو أقلَ منه .. ما يُهم أننيّ عدتُ إلى البطش , و سد مواطن الوجع بكلتا يداي .. ويصرخ بها الفؤاد , على لوحةٍ من مفاتيح .. كالمعتاد .. #ولادة . |
اقتباس:
وضع مركز الفكرة ونهايتها .أي الرحيل وما يجلبه الرحيل في النهاية . للنص مذاق خاص ما بين التكدس والتنازل والغطرسة هناكَ موسيقى تجعل الثورة الداخلية تهدأ . الكاتبة سلوان عاشت الأسامي وما سلوان إلا قرية متعانقه بالقدس الحبيبة |
ولوحة المفاتيح هي القلم
وبه القسم تناول باسلوب مختلف متميز تحياتي سلوان |
نادرة عبدالحي /:
أودً أن أهمسَ لكِ : لستُ بسلوان , فقط هو معرف .. وقد إنقلب أسيفٌ , دون إنقلابهِ هنا .. الحروف المجتمعةُ لأجليّ أعلنت بي بداية من احدى البدايات , كم أتمنى ألا تكونَ شائكة سيدتي المُستقاةُ من الندرة , إن كان هنالكَ ملمسٌ لذلك .. فمن الندرة أن ألتقيّ أنثاً فاتنة وتجيب عليَ كشدوِ عصفور .. تغنيتِ بأعذبِ الجمل , أشكرك : ) |
عبدالإله المالك :
التكنولوجيا جعلتنا نبدلُ الكثير من الأمور .. حتى عقولنا بدأنا نستخدمُ معها إسلوب البرمجة الحاسوبية .. ونقتدي بأحاديث مشغليّ النُظم الإكلينيكية ! سيدي : أشكرك : ) |
الساعة الآن 10:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.