![]() |
ما فيه كشرة
الي شقران الزيادي .. شكراً يا جميل
شكرا للدعوة الجميلة والصحبة الأجمل .. انا هنا يا بطل .. ما فيه كشرة |
ياأهلاً ياأهلاً ياأهلاً بالصديق الأجمل .. أنا هنا للترحيب بك ولي عودة تليق بكل هذا الوعي : ) |
خالد الفاضلي ... أهلاً بك في أبعادك الأدبية ... السودانيين في الخليج و في السعودية بوجهٍ أخص و بحكم أن أغلبهم يلتصقون بالأمراء تحديداً تجدهم يمتلكون وساطات / شفاعات - لا يمتلكها إلا اللبناني ، و ( الخوي ) ، و بعض أهل المناطق ذات الحظوة - ... فبعض المواطنين البسطاء يلجؤون للاحتكاك بهم للاستفادة منهم في حالات أوامر العلاج و أوامر الإركاب و استثناءات القبول و التوظيف أحياناً ... و فيهم ميزة عن غيرهم من الجنسيات العربية المقيمة في الخليج أنهم أهل ( فزعة ) و تلاحم فيما بينهم ... خالد ... لو قرأ ( أبو الجعافر ) مقالك لامتلأ فرحاً و إعجاباً كما امتلأنا فرحاً بمجيئك / حرفك الجميل ... امتناني ... |
حبيب قلبي يا ابو صالح لا خليت منك ، ولا من حضورك المشرف شكرا تليق بك اما طرحك فلن ازيد علي زميلنا / حمد الرحيمي تعرف جيداً رآيي بوعيك وطرحك الله لا يخلينا منك يا بطل شكرا يا ابا صالح شقرانك |
مرحبا أخي خالد ..
وحيّاك الله بيننا .. للسودان مكانة كبيرة في دواخلي .. لا أدري كيف تشكلت ومتى تشكلت .. ربما منذ عرفتُ الجغرافيا .. هناك شيء أكبر من كونهم في الخليج أصحاب فزعة لإن معرفتي بهم تكاد تكون قاصرة على الحناية التي تخضب لي يدي كلما شاقني الحنين إلى حناء أمي .. هناك شيء يشبه الوتر الخامس .. وسحر القوافي الذي يعرض على التلفزيون السوداني وأحرص على متابعته في خضم القنوات التي تقدّم صنوف الدهشة .. ألجأ لركني الهاديء .. لأحلّق إلى سماء ثامنة في الصور والأخيلة والأسلوب والكلمات .. تصفق دواخلي لكل ذاك الزخم .. وأتحسر على حظوظهم مقابل بهرجة شاعر المليون ..! هناك حيث تختلط رائحة الدلكة بالصندل تبدو المرأة السودانية مختلفة في تمسكها بأصالتها وثوبها في أي مكان وزمان .. هناك الكثير من نور الشمس .. في أرواح شعب جميل .. لا أدري كنه هذا الحب .. ولكني أؤمن بثقافة هذا الشعب وأؤمن أكثر بطيبته .. ربما نحوتُ بالموضوع بعيداً ولكن كانت رحلة سفر في ذاتي .. ربما .. إعتدنا أن نراهم وهم يحملون معهم إرثهم .. صورة جميلة لشعب واعي ومغبون أحياناً كثيرة .. لا أعتقد إن سعادة الإنسان في أن يرسم أحلامه من خلال مرآة السيارة .. وأن ينتشي بعطر لايملك حتى حقه .. فزمن الملاحم ولّى .. هناك حياة تتخلق خصباً ونماء .. عند خط الإستواء ..! |
خالد مرحباً بك في ابعادك وشكراً للجميل شقران بدعوته لك السودان وما ادراك ما السودان انه الارض الخصبه بالطبيعه والطيبه وكما ذكرت لديهم من الانفه والكرامه مايجعلك تحبهم وتعجب بهم لانهم دم عربي اصيل وانا احبهم وازعل من الزول اذا ساق سيارته قدامي هوه مروق وانا متنرفز . دمت ساااااااااالم ياخالد |
يا خالدُ حييتَ أهلاَ وسهلاً بك وبقلمك الواعي واسلوبك المتميز الصرف مقالة كتبت باسلوب رائع جدًا أنتَ بلا شك مميز ومتميز في رؤاك ورؤيتك واسقاطاتك .. فحييتَ مرارًا وتكرارًا |
اهلا بك أخي خالد
نورت المنتدى يا طيب وبرغم امتداد بعد ما رميت اليه الى ماوراء السطور و حدود المعاني إلا أنني أوافق الأخت عفراء السويدي بحبي لهذا البلد ويؤلمني أنّ الزمن قد سلبهم حقّ الفراديس بهذه القسوة التي جعلهم يدخلونها بهذه الطرق المتدنية ويحسدون على ذلك حتى لكأنما يقول لسان حالهم : ( حتى على الموت لا أخلو من الحسد ) فسبحان من جعل في شرعنا : ( لافرق لعربي على أعجمي الا بالتقوى ) قد يكون ذلك المتمتع على أطراف من الجنة في رفاهيتها ، المسكونة بنساء يمتلك غالبيتهن بعض أوصاف الحور العين أقرب منزلة عند الله من صاحبها شأنه في ذلك شأن بلال بن رباح ذلك العبد الأسود مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أعتذر ان جنحت عن الموضوع وشكرا لك ياخالد أن جعلت من هذا الموضوع نافذة تطلّ منها حروفنا ببوح جميل شكرا لشقران الأخ الرائع أن منح لأبعاد هذا الجوهر ال ( خالد ) تقديري. * |
الساعة الآن 10:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.