![]() |
فلسفة شفايف !!!
قصيده لجمالكمـ ... هنا ولادة نشرها ::: لكمـ محبتي :::: [POEM="font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]سولفي خلي الكلام يذوق خمرة شفتينك = يابعد كل الحبايب يابعد كل النداما لا نظرت الـ.. مبسمك شفت الكرز في جمرتينك =كنه بداية كلام الطفل لامن قال ماما ماسوى ضحكت شفاتك ماسوى غمازتينك = علمت زهر البنفسج يتفّتح ويتناما ماخبرت الا دموعك تبتهج في وجنتينك = كل ماطاحت.. تلامس شفتك ثم تراما فضلت فرقا عيونك وتركت دافي حنينك =دام فمك علم الدمع ان هما كيف يتهاما قلت باكتب في جمالك من جواهرك الـ.. لجينك = وتوقفني ْشفاتك .. يابعدهم واتحاما كيف ما اكتبها وانا اللي من يسارك ليمينك = والهجوس تغير فيني كنها وقفة نشاما لين البسْك القصايد عقد من زينك.. لـزينك = واسهرك ليله.. تْغفي الورد في عز الخزاما ادري بكلك تعدى الوصف لكن زهرتينك = تسقي عيوني ظماها واحسب اني آتظاما سولفي الليله غناوي ياعسى الله لايهينك = ودي اعرف لاتّبسم فمك وشلون يتساما واكتب ان سكر كلامك لاتذوق شفتينك = ينسكب فيني قصايد يابعد.. من قال.. ماما [/POEM] |
حسين آل صمع ــــــــــــــ * * * هذا الإسم : ساحر ويجب إقامة حدّ الورد عليه . من أين أتيتَه ستجدُ السحر هناك ، وهنا ، و هَنا ، وفي كل الأمكنة التي يترك بللاً فيها ستتحسّس العشب قلباً ، و قُبلا . حسين لم تبقِ ولم تذر . |
. . حسين آل صمع حين يكون بمزاج عالي كهذا الصباح يكتب ليجعل من حروفه قاب قوسين أو أدنى من السحاب دمت كما أنت مبدع |
" " حسيـــن تحمَّلت خطيئتي // وخطيئةَ // من حمَّلتني خطاياها ومسحتَ كل الحدود في خريطةِ عيني إلى أن صارت الدولةُ ( عباسيَّة ) الروابط بلا وثيقةٍ // غير قلبي إلى ( حيثُ غلو الهوى ) وعبرات النوى // وتثاؤب ( رمش ) وأنا // أرسل من البعيد // القريب لقلبك كل ورود الشكر والعرفان // على ( تساقط البرد ) وموت الشتاء ! |
حسين سرني مروري والشكر له أقتادني للجمال وأختصر علي عناء البحث عن فاتنة في ليلة شتاء وبرد لك من التقدير بحر |
* حسين آل صمع: لَمْ يَفْعَل شيئاً..! هُوَ فَعَل وأنتَعَل كُلّ الأشْيَاء.. وَ الأفْيَاء. فَقَد تَدَثّر بَعَقْلِه وَ تَأثَّر بِـ..قَلْبِه.. وأثْرَانَا بـِ..حِرْفَته وَ حَرْفَنَتِه. ولذلك لا بُدّ لقارئ هذا الـ..نّص. أن يكون عاشِقاً.. للـ..شّعر.. أو غَارِقاً بالـ.. شُّعُور.. لـِ..يَقْرأهُ كَما كُتِب./. تَمَاماً. شُكراً حسين عَلَى كُلّ هذا الـْ..حُسْن. |
الشاعر حسين آل صمع .. بعض الشهادات مجروحه .. كشهادتي هنا .. كان للنبض مكان وكان للشعر ألف مكان .. دمت عذبا .. تقديري .. |
واكتب ان سكر كلامك لاتذوق شفتينك ...................... ينسكب فيني قصايد يابعد من قال ماما الله الله .. راااااائع يارائع .. فعلاً لتلك الشفتين فلسفه تُغري .. شكرا لك ولنزفك .. . . احتراماتي |
الساعة الآن 03:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.