![]() |
أحفظني ..!
1 http://www.faisalalyami.info/uploade...1208470366.jpg اتَعلم ان الفَقدْ موجع َ والحِرمانْ عذاَب وبتْ اخَشي فُقدك , وتسَرقك الأياَم ولا اراكَ ِبجانبي . ماذاَ لوَ حَدث ذلَك . قِل ليَ بِربكْ .ماذَا لو حَدث . ستَمر الأياَم لَكنْ كَيفَ سَتكونْ اللَحظات ْ. , باِبسط شَيءِ وسَ اخبرك بإِني اعِتدتْ عَليك وكَيف يُصبح القلَق إَن لمْ تُشرقْ شمَسُك , ( سَ اتوه ) قلَت لي أنيَ أناَ الحقَيقةِ بَكل , هَذا لَكن اَتدركْ انَك شمسَها وضَياءك لاَيختَبيْ , مَللتْ , نَعم , مَن جُرم يقُيدنيِ لاَذنبْ ِلي فيَه . لكَن شَهدتُ انهَا جَريمة .وسَ يُعاقبني الله علَى وقُوفي عَليها . وأنَا البرَيئةُ مِن الَدم .( ووش ذنبي أنا ) . tere naam * اتَعلم ماذَا تَعنيْ هَذهِ الاَحرفْ لاَيهم لكَن سَ تدَرك َكم أنَا احَفظك كَثيراً ايضاً واخشَى دُموعكْ , واتَقوقعَ بكل خَجل والوَم نفَسي لماَ لمْ امسَحها , فَ أنا معَنونة حناناً حَتى انه يُغشى عَليّ معَ كل ألم يمَر بإحَبابي . آه ماَ امّر القَسوة حيَن تفَرضُ نفَسها عَلينا , وماَاتعس الَدقائقْ حَين تمرُ ثقيَلة تمُزق الرَوح اغتراباً واشَعر اني بَلا وَطنْ . اتعَلم بإني بكَل مامرّ عليّ مَن ارتجَاف وانهمار وسَقوط مُؤلم كُنت بكَل مرةً ابتَسم , واحُث نفَسي بإن الحيَاة جمَيلة وتنتَظرني وأخادعُ نفسَي واقوَل بإنها متوَقفةً علىَ ابتسَامتي وسَيتوه احَبابي إن اصَابتني رصَاصة طائشَة وستَصيبهم فاَجعة مقَتليّ , وسَ اقتلَهم معَي , ونحَنُ جمَيعاً نجَتمع علَى طاَولة الحُب والَصدقْ ونُغني الأَغانيَ وتَرتفع الضَحكاتَ براءةً وعفوية . سَابقاً تمنَيتُ امَنيةً حمَقاء ’ :o ولاَني متفُانيةَ بصَدق , تمَنيتُ بإن أكَون كَاذبة مخَادعة ولو لَدقائقْ قليلةً لــ ارَى ماسَيكونْ اوكَيف اكَون روح مُزيفة لاَهمُها الا العَبثْ , لاَ تعترَف بإن سْكر الحَياة الصَدقْ , وانْ قُوةً الحدَيث حدَيث الحَق لا المَكر والاختَباء منَ عَين الشَمس . رَبي لاتحَققَ , سَيكون الميَ أكَبر وتَتلاشى المعَانيَ ويُصابْ الَقلبْ بمقتلَ اَكبر مَن مَا قُتلت به سَابقاً , وازَفرُ ناَر مَن جَوفْ صَرخ كَثيراً . سيَطول الحَديث ولاَ يَنتهي اَبداً . احَفظني , احفَظني , احفَظني بداخلك .. ويقَني كَبير بإنكْ كذَلك , واعَدك بإن ورُودي البيَضاء سَنتقاسمَها أناَ واَنت . فلا غيرك سيعرف معني لكلماتي ان كُتبت . . * لاجل أسمك . ولكل من يمر هُنا ( كل عام وانتم بخير ):34: |
تراتيل فقد ذات مزجها القدر بألم التوق لوائح الروح انثى فوق التصاوير تزمجر من صوت الحنين يخفيها القدر فوق رايات الفرح مهزومةٌ بذراع التعنون فيها بها ذات صوت الحرف هنا مقنن فاتن الرسم التصويري مرتب بشكل سيمفونية عذبة رغم الوجع لافض فوك و شرفٌ لي أكون اول العابرين من هنا مودتي http://www.m5zn.com/uploads/2010/8/1...jhbu5l3r2i.png |
http://www.goinggallery.com/images/c...beach_1-01.jpg وَتَرَكْت خُلِق الْلَّه وَجِئْت كَمَا أَنَا < كَمَا عَهِدْتِنِي مُنْذ طُفُوْلَتِي , عَفْوَا ف أَنْت لَا تُذْكَر تَفَاصِيْلِي الْأُخْرَى وَمَا سَبَق مِن عَبَثِي , حِيْن رَكَضَت إِلَيْك بِكُل هَذَا , وَابْتَدَأ عُمْرُنَا الْجَدِيْد لَم أُقَيِّدُك , وَلَم تُقَيِّدُنِي ( لَكِن ) قُيِّدَنَا , قَدْرَا لَاغَيْر .. أَذْكُر كَم بَكَت الْأُمْسِيَات وَأَنْت تَبْحَث عَنِّي وَأَنَا أَتَجَاهَل إِحْسَاسِي بِك وَإِلَيْك , حَتَّى لَا يَفِيْق دَمِع وَتَتَسَارَع الْنِّيْرَان فِي إِلْتِهَامِي , وَتَوَقُّعِي لِجُرْح سَيُضَاف لِرَصِيد جُرُوْح لَم تَلْتَئِم بَعْد وَأَنْت تَقُوْل هَاك قَلْبِي وَانْتَقمّي , أَنَا لَا أَنْتَقِم , أَنَا أَشْعُر بِنا وَبِك . أَنَا لَا أَتَقَمَّص أَدْوَارَا لَيْسَت لِي حَتَى أَرْتَقِي بِعَيْنِك , أَنَا لَا أَزَيَن كَلِمَاتِي , حَتَّى تَشْتَعِل بِك , وَتَتَأَلَّم : دَثِّرُوْنِي ف أَنَا مُمَزَّق مِنْهَا . لااااااا أَنَا أَحْفَظُك .. أَخَاف عَلَيْك , مِن خَدْش صَغِيْر , أَيَأْتِيَك مِنِّي ؟!!! هَذَا م لَا يُعْقَل , لَكِنِّي لَا أَقْوَى إِلَا أَن أَحْمَيْك حَتَّى مِنِّي أَذْكُر بُكَائِي بَيْن يَدَي الْخَوْف وُإِصْرَارِي عَلَى مُوَاصَلَة الْهُرُوب رَغِم أَنِّي أَحْتَاجُك .. رُغْم أَنِّي لَا أَقْبَل بِغَيْرِك يَقْتَرِب مِنِّي , وَيُخْبِرُنِي عَن الْمَطَر وَالْإِنْتِظَار وَعَن أَشْخَاص كَانُوْا يَسْتَرْقُون الْسَّمْع , فَأَحْرَقَهُم بَيَاضُنَا ونَبْلْنا , وَوَفَاؤُنا , وَعَن لَوْحَتِي الَّتِي لَم تَسْقُط , وَأَن مَا بَعْثَرَنِي هُو دَمْعَتُك , وَكَيْف اخْتَرَقَت قَلْبِي وَعَقْلِي , وَسَكَنَت عَيْنِي أَشْتَاقُكِ .. !!! مَاذَا .!! كَيْف لِي أَن أُفَسِّرَهَا , وَأَنَا الْغَارِقَة خَوْفا مِن مَصِيْر قَد يَشْنُقَنِي الْمُتَمَسِّكة بِخُيُوْط أَمَل وَهَنْت كَثِيْرا أَشْتَاقُكِ .. !!! كَيْف ؟!! مَا بَالِي , جَثَوْت عَلَى رُكْبَتَي , وَبَكَيْتُك وَأَنَا وَتَثاقَلت سَاعَات يَوْمِي وَهاجَمْتَنِي تَفْكِيِرَا . وَخَاصَم الْنَّوْم عَيْنِي فَهَرَعْت إِلَى رَبِّي : رُحْمَاك رُحْمَاك فَقَلْبِي يَنْكَسِر , ف زِدْنِي قُوَّة , ف أَنَا أَحْتَاجُه , وَيَحْتَاجنّي لَكِن : كَيْف الْسَّبِيل لِفِرَاق أَقُل أَلَمْا , لِرَحِيْل أَت لَا مَحَالَة أَقُل بُكَاء ؟!! كَيْف لِي أَن أُفَسِّر مَا لَا يُفَسِّر ؟!! كَيْف لِي أَن أَصْدُقَك قَوْلَا ً وَفِعْلَا , ثُم أُكَذِّب بِإِحْسَاس لَا يَكْذِب فِيْه ( لِأَجْلِك/لِأَجْلِي) أَحْتَاجُك , فَلَا غَيْرُهَا س أُخْبِرُك بِهَا , ف صِدْقا , لَا أَحْتَاج ِسوى عَطْفِك , وَحَنَانُك فَهُو مَا يَكْفِيْنِي وَقَدَرِي أَن أَرَاك , أُخَاطِبُك , وَيَغْفُو خَوْفِي بَيْن يَدَيْك . وَتُخْبِرُنِي فِي كُل مَرَّة لَو تَعْلَمِيْن : كَيْف أَنَا مَخْلُوْق . أَعْلَم صَدِقْنِي .. فَكُل مَا يَحْدُث لَك , يَصِلُنِي وَأَشَد الْعَزْم إِلَى جُرُوُحِك فَأَخْطَفَهَا مِنْك رَغِم بَعْدِي .. وَبُعْدِك وَأَرْسُم ابْتِسّامْتَك لِأَبْتَسِم , وَأَعِيْش لَحَظَاتِي رُغْم غِيَابَك فَرَحَا مَع مَا يَصِلُنِي مِن صَوْتِك لِأَجْلِي احْفَظْنِي .. وَيَقِيْنِي أَنَّك كَذَلِك , ف بَيَاض الْغَيْم يُسْتَمَد مِنَّا ( أَنَا وَأَنْت ) احْفَظْنِي .. مِن هُنَا وَحَتَّى إِن أَخْتَارَنِي الْبُعْد وَغَيَّبَنِي مَوْتَا وَتَلَاشَى صَدَى صُوْتِي فِي أُذُنَيْك ف بِهَذَا أَنَا لَا أَغِيْب لَا أَغِيْب , وَأَنْت كَذَلِك , ف اعْلَم أَنِّي س أُصَافِح الدَّمْع بَعْد أَن تَصِلَك كَلِمَاتِي هَذِه الَّتِي لَم أَخُطُّهَا إِلَا لَك , وَأَسْتَشِعر دَمِع مُقْلَتَيْك , رِفْقَا بِك عَزِيْزِي .. رِفْقَا بِي .. رِفْقَا بِنَا / عَلَيْنَا فَالَقَدَر يُسَيِّرْنَا .. شِئْنَا أَم أَبَيْنَا |
اشْكُرُك لِانَّك تَكْتُم غَضَبِي بَدَلَا عَنِّي. اشْكُرُك لِانَّك مَعِي. اشْكُرُك لِانَّك اكْثَر تَعَقَّلَا مِنِّي وَانَا الْهَائِمَة الْمَجْنُوْنَة الْبَاكِيَة شُكْرَا فَالصَفْعَة لَذِيْذَة جِدّا وَمِنْك اعْشِقُها , فَتُوقَظَنِي وَتَسِيْر بِي حَيْث الْصِّدْق وَالْحُب وَالْصَّبْر . احْفَظْنِي رَفِيْقِي. حِيْن سَكَنَنِي الْجُنُوْن وَتُمَزِّق الْعَقْل مِنِّي وَهُرِّبَت مِن كُل الْبَشَر وَاتَيْت الَيْك , وَضَعْت رُوْحِي بَيْن يَدَيْك.وَبَكَيْت عُمْرِي كُلِّه وَانَا الَّتِي لَم يَكُن لَهَا الْبُكَا ...ابَدَا. تُنَادِيْنِي لَيْلَا وَتَخَاف جُرُوْحِي ................................ يـ مـــ [ ... ] كَيْف هِي جُرُوُحِك اابْكِي فَرَحَا ســ ابْكِي اشْتِيَاقْا وَحُباً وَامَل : ) يّآِآه ... كَيْف رُوْحِي رَفِيْقِي , فَجرُوحِي الاعْظَم وَالْمُمَيْتّة هِي غِيَابَك . غِيَابَك رَفِيْقِي وَسَيِّد عُمْرِي , فــ وَرَب الْغَيْم وَالْمَطَر وَالْانْفُس لَا ارَى سِوَاك طَبِيْبَا وَرَفِيْقا وَعَمْرَا مُشْرِق يُنَادِيْنِي وَيَقُوْل هُنَا ..هُنَا . فــ احْفَظْنِي مِن كُل مَايَعِيث دَمَار بِالْرُّوْح وَانْت غَائِب. صَوْتِك يُحْيِينِي ي رَقِيْق الْرُّوْح , فــ امْلَئ اذُنَاي لَيْلَا وَنَهَار سْتَتَراقِص الْرُّوْح وَتَذْهَب حَتَّاك. وَصَوّرْتِك الْمَحْفُوظَة بِالْرُّوْح وَالْعَيْن. اعيّشّك واتَنَفْسّك واتَغْنّى بِبَرِيْق عَيْنَاي امَام الْكُل فَلَقَد سَكَنَتْهَما , وَتَكَحَّلَت بِصُوْرَتِك الْحَنُونِة , فــ ابْتَسِم لِي رَغْم كُل شَيْء وَاي شَيْء . وَتَعُدُّنِي [ اعدُك ] : فَلَقَد دُوِّنَت ذَاك الْمَسَاء عَلَى اجِنْدَة الْمَوَاعِيْد [ الَقادم ْ أجَمل ] , 0الْيَوْم الْاكْثَر فَرِح 0الْتِقَاء الْارْوَاح 0الْسُّنَّة [ أَمل ] 0الْسَّاعَة فَرحة لقاء الْغَيْم والْشَّمْس. 0الْشَّهْر البَعيد حَيْث الْتَّحْلِيْق سَمَاءً احْفَظْنِي طَوَيْلَا , كَثِيْرا [ الْصَّابِرَة ..الْمُبْتَسِمَة ] كِدْت افَقِدَهَا لَو لَم تَكُن قُرْبِي رَفِيْق الْعُمْر . وَلَن تَنَام الْسَّاعَة وَس ابْقَى اشَاغِبِهَا وَاشَاغِبك سَيِّدِي وَامَان رُوْحِي. كيِبوَرَدّيّة وَلِيْدَة الْلَّحْظَه وَالْشُّعُوْر الْطَاغِي ... الَيْك رَفِيْقِي الغَائب / وَتُؤَام الْرُّوْح . لَاحُرِمَت مِنْك وَلَا مِن عَظِيْم حَنَانَك . الثلاثاء 12 ربيع الأول 1432 هـ 15 فبراير 2011م |
إنّي اعلمُ أنَّ الفَقدَ موجعٌ والحِرمانُ عذاَبْ
وبتْ اخَشى فُقدك. تحية أيتها الذات |
الفقَد مَوجع و الحَرمَان مدَمر تسَرقنا الإيام وتعَاقُبنا على ذنبٍ لا يد لنا بهِ سوى أننا بشَرٌ فَرضت الضَروف قسوتهَا عليِهم و تعاسَة تلكَ الدقائق تجثم على أرواحِنا أغتراباً .. ذاَتْ / .. تحَدثتيِ عن الكثيِر ما بداخلنا .. أزاحَ الرب عنكِ الألمْ :34: |
منسكبة ، رقراقة ، شفافة مشاعرك هنا يا ذات . مرحباً بكِ بيننا :34: |
اقتباس:
أهلاً بك وبعبورك المحمل كرماً أخي . |
الساعة الآن 09:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.