هجرك .. القبله .!
 

ولدت من رحم الصراعات العربية ؛؛

ولا تسألوني ..

كيف ؟!

[poem=font=",6,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""]
يصبح الصبح وحبيبك ينتظر؛؛ = وانتي .!! ما تدرين عن طول انتظاره
كن [فرح] الكون جوفه يحتضر = [والحزن] يولد بساعات احتضاره ..
ينحره بعضه ؛ وبعضه منتحر = بين [سُقيا] وعدك و[قطفة] ثماره
راح يرسم لك بدل عمره عمر؛؛ = ويمسح بليله ألم طاح .. بنهاره .!
راح يجرع مر ؛ ويقاسي الأمر = ويرشف همومه على [زفرة] سجاره
حاول ..يكسّر خيالك ما قدر ؛ = [جرّح] افكار [ونزف] شعره غزاره
حاول يبدد بعادك بالصبر = ويبني آماله على ارض اعتباره ؛؛
فكر انه هو يجيلك وافتكر = يوم بعيونه [تشوفين] انكساره ...
خاف لو يجبرك/ قلبه ينكسر = وتسْلي الاحزان أفراح الجباره .!!
ما يصلي [وصل] في وعدك [فجر] = إلا هجرك [قبله] وبعدك [مناره] ![/poem]

إفاقة ماقبل الإنكسار
صح لسانك ياصالح نص جميل ..

رغم إشتراطك عدم سؤالك , إلاّ أن تقديمك للنص القى بشيء من الغموض .

أبا شادن !
إشتقت أن اسمع الشعر منك لاأقرأه
صدقني هناك فرق [ في داخلي وإلى داخلي ]
أمدد يدك وقبّل جبينك عنّي ومنّي
:34:

أخوي بندر

لا شيء من ذلك عزيزي ، سوى أني لم أكتب شيئا منذ ثورة تونس .. مرورا بـ مصر ووصولا لليبيا واليمن وسوريا

فالأمر جلل ..

ولا أعلم كيف ولدت هذه فجأة .!

شكرا لحضورك ؛؛

أبو موسى

هل هذه صفعه ، أم قبله ؟!

وانا اشتقت للقياك عزيزي ..

وإلى لقاء بحول المولى ؛؛

صالح
هذا النّبض جميل ُ المعالم ِ والتفاصِيل

سلم قلبُك وحرفُك
دُمت بود