|
تكفى !! تكفى على شاني !!!
مالِك وللشعر/ والمسحوب /واحزانه ..............ومالي وللي يساومني على احزاني حان الشتاء والبنفسج زادت اشجانه ................... تشرين تشرين/ والبردان برداني ولابقى الا الدفا في غصن رمانه .............. تطلع بازاهيرها في كل الاغصاني والقلب ينزف شذى من زود تحنانه ................... قلبي خذلني /ولاسميته الجاني ذكرى زمن !!والقصيد يدوزن اوزانه ................. والريم تسرح بريضانه وريضاني ماقال لي وين ريضانه وحدانه ...................ولاقلت انا / ياعنود الصيد حداني ياليل/ مايغدر المشتاق بازمانه ........................الا اذا خانته وقفات الازماني وياشعر خفف من المسحوب واحزانه .................ماهو على شانها !!! تكفى على شاني |
* ياأهلاً بِك َ ياسليمان وبهذا الشعر الممتلئ بالشعور . لاأعلم لما شدّني هذا البيت [ بالذات ] ذكرى زمن !!والقصيد يدوزن اوزانه ................. والريم تسرح بريضانه وريضاني شعرت ُ للتو أنه ليس َ بيتاً بل وطناً ! ومالبثت حتى شعرت بعد جزء من ذات اللحظة أنه [ منفى ] ! * أقسم بالله أن سرّ تميز شعرك ياسليمان ... هو : أنك تملِك ُ روحاً بيضاء ولاغرابة أن أجد قصيدة ً كهذه دوّن تحتها : سليمان الشدوي . شكراً لأنك لازلت تكتب ونحن مازلنا نقتص أثر الجمال في إحساسك ! شكراً على هذا الفجر المليئ بالشعر . :34: |
الشاعر: :: سليمان صح لسانك ملآيين.. أبيات نابضه بالإحساس.. تقبل مروري.. دمت بود |
جميل جدا يا سليمان ,, صح لسانك .
|
الجميل سليمان الشدوي نص لذيذ رغم بساطته تعرف جيداً كيف تصل لذائقتنا دون تكلّف صباحك رضى يا سليمان |
مدادٌ مُطرز بـ روائحِ القَيد وجسدٌ مُنهك بـ وصَايا الجُرح يُشعلُ لـ الحسراتِ قوافلَ سُهاد المطر // سليمان طابَ حرفكِ ومسْراه المُعبر :34: |
| الساعة الآن 08:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.