![]() |
صَبَا !
صَبَا ؛ نجْلِك ! و : أسوآرهـْ ؛ و سْهُوتْنَا ؛ وهزْج العتـْم و : أنوآرْهـ ! ؛ و كِلّ ؛ اللّيِل في : عيْنِكْ ! و أسال ؛ فجأة : بـ ويْنِكْ ؟ و هالشَارِعْ تعب فيِنيِْ ! و طآحت منِي أنوآرهـْ !؛ ؛ صَبَا ؛ تلويِحَةْ إيدينِكْ و أَطْلَالك و : زفرَاتِكْ ! و كِلّ اللّيل فِي عيْنِكْ ! و أنَا عِتْمَهْ بـ : آهآَتِكْ ! و أنَا رِحلْهْ بـ أَيآمِكْ ؛ و برْد القيْضْ بـِ : درُوبِكْ ! إذَا فِي : قَرُّتِكْ ؛ [ ظُلْمَةْ ؛ و : بـ اسأل فجْأة : بـ ويْنِكْ ؟ فـ : شَارِعْ نامْت : أنوآرْة ! تِسْلهِم : شتوتِك [ كِلْمَةْ حسْوُمْ / البرْد [ جلّآدة ؟ .،؛ [ جلّآدة ! .. [ جلّآدْة ؛ و : بيِن / الدَهْر و : فصوُلْة : تفِيِضْ ؛ الدربْ عَثْرَاتِهْ ؛ ملامْح : بسْمتِكْ ؛ قمْرَى ؛ تغِيْب بـ : غيمْة : أوقاتِكْ ! و أنَا عِتْمَهْ بـ : آهآَتِكْ ! وهزْج العتـْم و : أنوآرْهـ ! ؛ [poem=font=",5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=3 line=0 align=left use=ex num="0,black""] بـ : قلبِك : أرتحِل / و اقرأ : عتابه ؛ و : النظر / نشّاد = ترْكت / لـ : باقي : هدومي / غبار : الهمّ / و: دروبة تركْت : بـ ساحتي / و : الخلْق : و الشارع : رصيف أوتاد = تفوت : أوتاده : إن عاش / الأسير / لـ: غفوة غروبة و يسمع / لـ : الصخب : زمزم ؛ حديثه : و البشر : جلّاد = يرِدّ : الحزن و الفرحة و : يرمي / فـ : القبر / ثوبة يموت : الياس / بـ : إصباح / المقيض : و ؛ شرفة الذوّاد = إذا / غرْبة : حنينة / تِدْحَر : الرآوي : و مكتوبة يمّر : الدرب : بـ : أنفاس /: الحنون و :/ ؛ يمّه المعتاد = و / يقرى فـ : البحر جرح " الأُناس " و : صفوة قلوبة صَبا : نجلِكْ / سجنّي / بـ : الرواية عن / بشر و : بلاد = يحبْ / " الحرّ : سجّآنه " اذا / هامت : به / دروبة [/poem] |
|
يا سلاآآم .. أطربت الذّائقة بعبق الشّعر سلاسة وعذوبة متناهية تدخلان القلب وتعبق بهما الذّاكرة .. سأُعلّق عنوان النّص في نوتة ما بها لأعود إليها مراراً. شُكراً لك عليك أيها المالكي محمد |
اقتباس:
مآ أود البحث عنه ؛ هل تعلم يا أخي ؛ أنها كآنت على صدر الورق ؛ ربما لـِ أخرج قليلاً و أتنفس ! ؛ شكراً وديع ؛ كُن بخير |
اقتباس:
و في هكذا صفحة ؛ لأنني أنفث الكثير من الحديث الآن في الأرض ؛ و ساعود هنا ! ؛ شكراً لك لـ هذه الإطلآلة ؛ شكراً اخرى |
عَالِي هَذا النّص ، والوصُول ُ له ُ عُلوّ جَمِيْل ، وأكثر |
اقتباس:
أهلا صديقي " عبدالله " ؛ بل لأنك على القمة دوماً ؛ ترى ذلك بـ نظرتك المعتلية ؛ لذا ؛ فشكراً لك و أنت الأجمل دوما بـ إطلآلتك البهية ؛ شكراً اخرى ؛ كُن بخير |
عالية صرخة الحنين ها هنا لكأنها تملأ الأرجاء فلا متنفس حتى للبكاء وما أصعبه حينئذ ،، الألق / عبد الله عميق هو حسك لروحك :34: |
الساعة الآن 06:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.