![]() |
إلتماسُ طريق
ها هي ذي السكرة تتصاعد حدود أن يميد بي الواقع أستندُ على حواف الحرف فيغشاني ثمل فأنفض عني عباءة الأرض وألتحف بُعد الوهم فتعرج الروح بكلمة سرت في دمي عندما كُنتُ أديماً لم يذق طعم الروحِ بعد ها هي ذي الابجدية تعْرُجُ بي الى بروجٍ أتخيّرُ أيها أُناجي تبتلعني الى رحابها فأتوه في برازخ لا تخترقها الأرض بحكاياها اللانهائية بتراص وجوه تحْمل ذات المعاني ملايين التكرارات حدود الملل من مسمارية العاطفة التي نُقِشت على قلوبهم فتغنو بها وأنشدوها قصائدا وصاغوها قصصا لا شئ يُثمل في نهايتها .فأحتمالات التراب لا تنتهي بنهاية قصة إنتصر فيها الحب أفْرَقُ من أفكارٍ توغل إلى ما بعد الزمن وأرسم وجوها حزينة إستطعمت مرارة التراب فأفر من ذاك الطريق إلى حضن البُعد اللانهائي حيث الحقيقة فأصوغ كَلِماً بواطِنُهُ تفتحُ لي أسرار الطريق فاثمل لأصحو وأُوغِلُ وشماً على صفحتي لعلي أذوق بها الثبات |
المبدعة إبتسام السيد
سرني أن كنت أول من عانق هذا النص وهاهي أبجدياته تعرج بي فأثمل لأصحو وأنا اعيد قراءته مرات لكن دون ملل دمت بعدا في أبعادناالأدبية |
حين يقترب الفجر من الكون
اعلم حينها أن في الكون ولدت قصيده لا تشكي غضب البحار بل تعانق كل موجه متمرده اخت ابتسام المكوث بين كلماتكِ يشابه الركض بين الحقول التي لا تجف |
إبتسام
تدعوني هذه الأحرف للأرتشاف لحد الثماله بديعه هي أحرفك وجميله هي كلماتك ولكِ كل الود والــ:icon20: |
و سثبتين ، و أرجو ألا تميد بكِ أرضٌ نشدتها فتفرين منها من جديد و لا تثبتين ! بين متغيراتٍ لا ثبات لها ، لا قرار لنا عليها ! ابتسام و حرف مشرق ! أهلا بكِ كثيراً في أبعادك :icon20: |
اقتباس:
تحياتي وتقديري |
اقتباس:
أرتشفتها من بين طيات موجك كنت ماء لهذه الحقول ودي ومليار زهرة لروحك |
الساعة الآن 05:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.