![]() |
لهاث
عقارب الساعة
تلهث خلف زوبعة الضياع فوق رمل الخطو ألهث خلف نبضي كلما جد الرحيل يرتقي ميلادنا المهدور عرينا فكيف أرتب اللاشئ في سرب النوارس كيف أسْكِت ثرثرات الريح والجدران تصغي للهباء تعبت من عد النجوم المطفآت في سنين لست أحصيها ويحصيني الأسى مدنا تسافر فوق أعمدة الدخان. |
نص متعب بفتح العين مرة وبكسرها مرة أخرى أخي عبده المظل أراح الله قلبك |
أنثى جموح
شكرا لك |
أحببت أن أعيد هذا النص
لتجدد مناسبة كتابتة وتكرارها في اللحظات المنهكة التي تمر شكرا لكم حضوركم |
.
هنا الشعر لمن يبحث عن الشعر ، وكفى ! |
ولا زلنا نلهث جميعاً يا أنيق
صحّ بوحك :icon20: |
الأستاذ محمد آل إبراهيم
فخور بشهادتك كل الشكر استاذي الفاضل |
السطور هنا مدهشة ورائعة أعجبني حرفك شكرٌ عميق لك |
الساعة الآن 02:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.