|
مسافران
كانت هنا
تخبئ شذىالصبح يمتد ظلها ينبسط كفها يندلق العطش بئرا تسقيه يقين نبضها بين النبض والنبض تتقي غبش الحلم تراودقلبها تهديه ما خبأت تنتفض من هنا الىهناك فراغ بعدك الأرض قال في أديمه انغمست الشمس في الأحشاء زرع أستاره الظلام استشاط حزنا تاه في أشعاره يبحث عن مكان يأوي دمعته |
الله يا ماجدة اعشق هذا النمط جداً , هذا الذي يلخّص الروح بدقّةٍ وتركيز , رائعة جداً والله . |
ماجدة
يربكنا البحث عبثاً عسى أن يرتب أشواقنا في حين لقيا الأرض النبض ليلملم شتات اللهفه ونار التوجد . لكِ كل الشكر يا راقيه على هذه الاحرف الترف ودمتِ بود . |
نص راق لي بحجم السماء.. هنيئا لأبعاد بقلمك يـ ماجدة.. أهلا عاطرة..!! |
هذه اللوحه الصباحية \المسائيه
تعبث كما تشاء بجميع الاقلام المجرد من الفراق....هذه اللوحه تقوم في الصباح وبدون خوف تعانق اشعة المشرقه فهنيئا لكِ بلوحتكِ اختي ماجدة |
ممتنة لمرورك البهي
مودتي وتقديري |
نواف العطا
مرورك بالنص زاده بهاء مودتي وتقديري |
|
| الساعة الآن 09:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.