![]() |
ألم تقولي لنكن اصدقاء
ألم تقولي لنكن اصدقاء ولنترك العشق فهذا هراء ألم تقولي دع هواك الذي لكل حسناء يلبي النداء فها انا اليوم صديق لمن يشرب من كأسي حلو النقاء فما الذي اشعل فيك الهوى حتى بدا لي منك هذا العياء وجئتني كلك مجنونة وكنت بالأمس تقولين لاء فها انا اليوم بعيد وكم يبعد عن هالته الانتماء لا تحرثي الوصل فلا ناره ولا سناها سيعيد الصفاء لا تقربي ذكراي من أصلها فالفرع بعد الأصل صعب الرواء ولا تقولي غرني مهجة تذوب بالقلب الذي لا يشاء فلم تجيدي عزف لحن الهوى قطعت اوتاريَ قبل الغناء كم كنت اغرودة خلد سمت بصوتها العذب وكنت الهواء وجفت الأغصان من قبل أن تدنو قطوف يانعات وناء جربت في الهجر ألعوبة واللعب في الحب شديد العناء لن تنفع الدمعة عين بكت من ظلمها فأكثريه البكاء أتحسبين القلب ارجوحة تقذف بالإحساس نحو السماء كطفلة انت تريد الهوى وعندما يحصل تهوى الجفاء |
جربت في الهجر ألعوبة
واللعب في الحب شديد العناء هذا البيت كان فيه خطأ إملائي لم يكن مقصودا وهو هكذا جعلتِ هذا الهجر العوبة واللعب في الحب شديد العناء |
عبد الناصر الأسلمي .. متشرذم الوعد بين جوانحنا سيدي .. والقلوب لا تخضع لطقوس الكلم .. في مأزق الشعور تخلق نواة المحال ونحن نتوخى الإلمام بالمجريات .. وبين غمضة عين .. وغمضتها .. يخلق الله ذاك المارد ليزأر مليآ في الصدور .. كلماتك العاتبة أوحت لي ذات بدء بالدهشة .. فأتيت كي أُعيرك بعضها .. وشكرآ مضيئة لقوافيك العذبة .. |
الجميلة سحر الناجي
هنيئا لهذه القصيدة حضورك الفرد تبتهج القوافي لهذا الرونق الهاطل عبر حروفك متشحة هي بالبهاء إذ تحتفل بك وتتسق وترفل شكرا لك لا تحد |
الإنسان والشاعر الراقي دائما (عبد الناصر ) منذ زمن طويل لم اقرأ قصيدة بيضاء ... لكنني الآن قرأتها قصيدتك يا عبد الناصر جميلة كطفلة مدللة رقيقة كزهرة ليمون حلق عطرها بين ثنايا النفس لله درك كيف أخذتني إلى عالمك النقي... دائما كن هكذا يحفظك الله أخي |
حضورك ايتها الرائعة اسماء
يبهج النفس ويبعث الرونق في هذه الصفحة اشكرك كثيرا على جمال حروفك اختي امتناني لك |
.. لحنُ القصيدة لا يحاكي موضوعها أرى أنَّ اختيار البحر خانك هنا مجرد رأي شخصي أشكرك .. |
اقتباس:
ومرحبا بك كثيرا اشكرك ايها البهي على حضورك وتعليقك الابهى امتناني لك كبير وحضورك مفرح لي تحياتي:) |
الساعة الآن 08:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.