![]() |
عزوف .. الكمان
حرفي الأول هنا . مع الفجر ترحل الهموم , ومع المساء تقطن القلم حقيقة الواقع . حروف حكت مازالت دهاليز الحزن تقطن القلم الحرف يدمع .. يدمع وسكون الليل ما عاد سكون فاق الشفق , وارتحلت الهموم عادت في مسائي ,, ككل مساء تهرب مع الفجر ,, ويبقى الحرف يدمع ,, يدمع وبين الحين والآخر تزداد تياقين صماء ,, بأن الأصم ما عاد بحرفهِ ,, أصم وأن أرجوحة الرحمة ,, قد تصاب بشلل حركة الأهداب ,, فقط هي ما يكفي تلك الأرجوحة , كي يبقى الدهليز ,, بدون شعور خارج عن نطاق الشفتين , كذلك هي الأنغومة ,, حين لا يفي لها الكمان ,, عزوف ,, لا عـزف |
صديقي الادميرال صبحك فائض بالرحمة والطمأنينه لازالت حروفك تشبعني متعة الاحساس كثير انت ياسامق .. |
إبراهيم
هنا سلاسه أمتزجت بحزن فعسى أن تنجلي أحزانك وترتسم البسمه على محياك كم هي عذبه هذه الاحرف وفقك الله واسعدك . |
اقتباس:
|
. . تَنسج عَلى شِفاهِنا غلطة الصَمتْ ولَستَ بمُلام يا إِبراهيم فلقد كان حُزنك سَماويّ, وحروفنا عُجاج . |
واي حزن هذا الذي يلحق القلم كالظل
أشبه حركةالأهداب بالليل عندما يطيب له السُّهد إبراهيم العنزي رغم العزوف جميل حرفك تحيتي |
خالد العزاب حين تتواجد الحروف السامية كما هو حضورك هنا حتما سيكون للحزن انهزام كبير . كيف لا وأنت هنا . شكرآ لك تحياتي |
نـواف العطا هي سلاسة الفكر الجميل , قلمك وأنت حضورك له رونق أخاذ , فشكرآ لك تحياتي |
الساعة الآن 12:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.