![]() |
" 3 أزره "
:: :: :: ( 1 ) . أزَرِارُ فستانك " تُحكم " حصارها المُستمر . . حتى وأن كانت كــ/ ـفيكِ " خجلى َ " . . ! ! |
. . . 1 . . .
- يقالُ أن ( قلق الـفجر ) و " جهالة " الصٌبـ..ـح أختبئوا خلفَ تلك " الآزَراير " ! ومن حولهم أجتمعت ( الغيوم الشارده ) فحينها !؟ " هرول "من نور عيني " حلمٍ طائـ..ـش " كان يسكنُ فـ / ضاءَ حُنجرتي لكنه ! كان وصفاً " أ .ب. ك. م " . . فأصطدمَ بـ ( الزرار الأعلى ) فقدم لي ! - ( خمرةٍ من صبابة الـ" سهر " في قدحِاً نُقشا من شجرةِ الـ" صبرِ " ) . |
: 2 :
:: :: أزَرِارُ فستانك " تُحكم " حصارها المُستمر . . حتى وأن كانت كــ/ ـفيكِ " ثائره َ " . . ! ! |
ذات " طيبه " . . أسعفتُ نجماً سـ ( ق) ـط في أوج " أندفاع " ! وكانت أنفاسي كـ " بقايا معركةٍ " تفاوض المساء التي يتدلى على " تلك التضاريس " . . فأسرع َ التأويل النوارني بِـ/ عقد أتفاق ؟! مابين ( النجم والمساء ) على أنـ ( ف ) ـاسي ! بــ" عصيان ٍ " واحدٍ وبـ " ضربةٍ " واحدةٍ أن يرتكسو " هنا " . . بمنتصف " الزرار الآوسط " ؟ . . فصرخ ليّ : - ( لا أومن بـ/ حيلة الأغبياء بحضرة " خ /ج / ل " الأذكياء ) . |
" 3 "
أزَرِارُ فستانك " تُحكم " حصارها المُستمر . . حتى وأن كانت كــ/ ـفيكِ " عازفه " . . ! |
فالقوانين والأنظمة " غ . ع / ـفت " عن بلاهة الحرس المذهولين من ذلكَ الـ (Dantel ) ! فالشعرَ تـ (ع) ـثر بجماله فهو كان . . ! كـ" ضيفٍ دمثٍ " , مُشبع برائحة " الزهر " معهُ قوافلٍ من المديح " تُخيف " . . متبرِّج كـ " يقظةٍ غنوج " . . أمامهُ مأدبةِ " فاكهة " تنتظر مصافحة " أسماء " الريح . . الذي يود بقياس درجة " السُكر " بالزوايا المنخفضة فوق قوس " الزرار السفلي " ! ليبوح لي : -( مهد للـ ( دفء ) أن يطيحَ بـ" الجبال " الثلجيه , لتصعد " مشياً / مُتزلجاً " وحيداً اتجاه الـ" ممر الأمين " ) |
الساعة الآن 10:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.