![]() |
... آهات روحانية ....
جديدي امل ان ينال رضاكم احبتي [poem=font=",5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""] مكة وصوت الطهارة منك يفـوح=يافرحة المؤمـن وقبلـة صلاتـه جيتك من الذنب مكبوت ومبحوح=شاعر تضيق الشوارع من شتاتـه وده بسجدة نهاية رحلـة الـروح=يختم بها مـا تبقـى مـن حياتـه دنياه ما عـاد فيهـا أي مصلـوح=يحقق أبسـط طموحـات أمنياتـه كم مرت الأزمنة تهدي له جروح=حتى غدى الجرح من أبرز صفاته وش يعني البوح للي خانه البـوح=وصكت دروب التفاؤل من جهاته إلا أنه يخايلك يـا بـرقٍ يلـوح=على بـلاد تـرك فيهـا وصاتـه ويغرق مسا الليل بالدمعات والنوح=ويلملم آهات روحه فـي صلاتـه[/poem] |
.
. وجديدك وكل تفاصيلك شعر انساني / ياعبدالله ..! هذا النص متعب ومؤغل بروح الانسان والشعر معاً ..! رائع .. كن بخير .. تحاياي |
وش يعني البوح للي خانه البـوح وصكت دروب التفاؤل من جهاته للشعر روح لاتسري بــأية روح .. أشتاقتك الــأماكن يا عبدالله كُن بخير http://forums.graaam.com/images/smil...0%28276%29.gif ]| |
اقتباس:
ممتن لك |
عبدالله الطفيلي .. او .. عبدالله الشعر
مكة .. ! وقصه من نور اسأل المولى لي ولك الخاتمة الحسنة |
مكه ! والشعر ! وأنت ! يااااااااااااااااااااه . . . طهارة زمزم , شوارع غزه ! نور الكعبه الذي يشع من أول مكه حتى آخرها ! سكّانها الطيبين البسطاء , ! كل منزل هناك لايخفى عليه المنزل الآخر , يشاركون بعضهم كل شئ ! تكاتفهم حبهم لبعض يرجع بعد الله لطهارة تلك المدينة الصغيرة في حجمها والكبيرة جداً في قداستها ! تضيق بك الأرض , ثم تذهب للكعبة تطوف سبع ثم تمسح يديك وذنوبك في الركن اليماني , وتصقل كل تعاستك في عود الحجر الأسود , فتمسك بالملتزم وتناجي ربك بكل ماتريد , ويستمع الناس إليك وأنت في قمة شرف البكاء ! والجميع من حولك يبكون راجين رحمة الخالق وغفرانه , وصفحه ! ومن وصل هناك لن يخيبه الله . ثم تعود خلف المقام , فتصلي ركعتين لله , ماأن تخرج من الحرم الشريف , واقسم بالله حتى يكون كالجبل الذي إنزاح من فوق صدرك ! دون أن تعلم تجدك مسروراً فرحاً , رغم أنك ذات الشخص الذي حضر منذ برهه وكل أحزان هذا الكون إلتمت عليه فكادت أن تسقطه من الهمّ ! تخرج من هنالك تقف أمام السقائيين , يكرمونك بإناء حديدي إمتلئ بماء زمزم وبعض الكادي ! يتسرب داخل روحك وقلبك ! وكأنه يقول لك : أنا لما شربتني لإجله ! . . . عبدالله الطفيلي : أشتاقت مكه المكرمه لك , واقسم بربي أشتقت إليك أكثر ! كحجمك في قلبي وأنت تعلم مامقدار حجمك في قلبي :icon20: |
الفاضل : عبدالله الطفيلي
سلم أحساسك الممزوج بالأمل والرجاء دمت بخير... |
اقتباس:
انا ممتن لك كثيرا احترامي لك |
الساعة الآن 06:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.