|
حِمى .. الياسمينه
ماكنها ..... غابت ..... بثينه .... عن .... الحي .......................... كانت : جسد .... لا .... روح .... تشرب .. انينه كانت : هنا ... " تحت الشجر " .... وانحنى .. في .......................... بين .. الورود ......... وفي .. حِمى .. الياسمينه واستيقظت .. من .. حب .. تملا .. السما .. ضي .......................... يجرح .. تثاؤبها ... الصباح .............. وتدينه تغرّبت ........ جت .. ارضها ... تشتكي ... ري .......................... طعن .. الجفاف بــــ....صدرها من .. حنينه كان .... انطلاقه .... للفضا ...... يدفعه ... شي .......................... لــــــ......آخر مدى سرب الطيور الحزينه من .. يوم .. غابت .. وانكسر .. وانكسر .. غي .......................... حزنه .... يصافح ..... ظلمها .... عن ... يمينه وعيون .. تبحر .... وبظمى .... انعاسها ... مي .......................... ترسم ... على ... سطح .... السفينه .... سفينه يوم ... ارجعت له ... وابتسم ... اقفت ... شوي .......................... يصرخ ... يناديها : بثينه .................. بثينه هي الغريبه بــــــ.....المدينه وهي .. هي .......................... وعادت لــــــ....ارجاء .. البلاد .. المدينه |
فيصل الصقار الحضور / نور والشعر / ياسمينه بوحك دمت بخير |
. . الله عليك يافيصل قصيدتك معتقة بالطيب نفحاتها عبقت بالمكان فأهلاً بكل قصيد يحضرك وأهلاً بياسمينك |
فيصل الصقار
ولازال يرن في ذاكرتي رجاي ترجع للحياه المدينه :) شكراً للشعر |
فيصل
توهج دائم لك التقدير |
* هي الغريبه بــــــ.....المدينه وهي .. هي .......................... وعادت لــــــ....ارجاء .. البلاد .. المدينه الله الله الله |
راااااااااااائع يافيصل كما عهدناك
. صح لساااااااانك وسلم بنانك . تحيتي |
اقتباس:
سلطان ربيع الله ينور حياتك دمت بخير |
| الساعة الآن 01:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.