|
أغنيّة الأُركيد..!
أغنيّة الأُركيد..! أنا لن أقول لأي شيءٍ عُد أليّ حينما أُلقي على العطر.. ابتسامة..؟..! ضعت في برّدِ يديك حين عانقني الحرير وتهت صمتا..! . ولن أقول.. لن أقول لأي شيءٍ يشدو لعينيكِ سلاما..؟..! ماعلي الآن إلا أن أكونك. في غرفة سكرى مع الأُركيد..! تُدجّنُ أنفاس الهواءْ.. كي لا أُودع نجمتي غرّقتُ في رسم السواد حين بعثرني: من أنت..! وجاوبني الصدى......... أنا لست إلا ومضةً نونيةً شرقية الكلمات.! حين أدخل ُلوجة المعنى يضيءُ الشعر. يشبهُني تماما..؟ سعد البردي 20/2/2010م |
اغنية الاروكيد نطرب لمدادها ونتلمس الشفافية بين السطور بجمال سُكب بين السطور كتبته أحرفاً ... وقرأناه حساً وشعوراً رائع وأكثر استاذي تراتيل اعجابي http://up.3ros.net/get-2-2010-lydr49zk.gif |
سعد أطربني اللحن هنا
ترنيمة شجية تسكن الروح أفتقدك وأفتقد حرفك من زمن دمت روح نقية جميلة |
.. سعد الـ بردي .. ابتسامة الـ شعر الـ عطر الـ مطر تشبهم تماماً في رائحتهم وطهرهم .. كالـ صبح معشوشب بالـ جمال أنت بهذه الـ ترنيمة . لك الـ أوركيد . |
حين أدخل لوجه المعنى يضئ الشعر .
ما أجملها من خاتمة حين تأتي مع روائح العطر والأوركيد والصباح البهي الذي ازدان بنصك . تشرفت بالتعرف على نبض الحرف هنا حين يكون غارقا بالحب . تحياتي وتقديري |
جميلٌ جداً يا سعد ، حفظك الله .. |
اقتباس:
قطعة سكر |
وهُنا حفلة زهر .. وغناء له وقع النسيم .. وإبتسامة نجم .. |
| الساعة الآن 10:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.