![]() |
إِنزَعْ ذَنبَكَ عَنِّيْ ..
|
. . خلود العبدالله ومنذ أن بدأت الأماني في التساقط ومدعاتها ( لو ) إلى أن إنتهى المطاف بـ أنت / (هو) أتت الروح متشعبه ومغدقه في هذا العلو وأنا من إختنق لو تعلمين ! شكراً بحجم اللغه هنا . . |
خُلُودْ العَبْدَالله . . . حرفٌ متمكن وحضور مذهل للغاية شكراً لإتحافنا بجمال حرفك |
القديرة / خلود العبدالله
أهو خريف تساقط ام فصل خيبات يهمنا كثيرا قدر الكتابة الاولى .. وتقديرها كنتِ كـ زجاج مخدوش خدشه لا يُرى وكنت اكثر لحظة قراءة نزفك لك التقدير والشكر خ |
خلود العبدالله وتمضين على مهل من أمرك فلك الصبُّحً يا نبوءة المطر ولنا منك هذا العطر تخلقين من الحشرجة أهٍ تتدحرج ببطء على أصداء الضجيج فكم لأنامل الكلمات من روعة هنا طابقت ما بين صورتك وتصورك فلك الشكر يا ألق http://www.w6w.net/album/43/w6w_w6w_...745c46734a.gif http://www.w6w.net/album/43/w6w_w6w_...745c46734a.gif |
صَرخَةٌ جَميلَة بوافِر الغَيِّ المُلتاعِ شَوقا ً أحرَزَت فِتنَة الإدلاقِ طَلبا ً , ووافت حَنينَ الوُجد إنتِزاعَ عُمر كَليمٌ بصَمته .!
خلود : الفاضلة تقديري لوارفٍ أجزلته |
الأنيقة : خلود العبدالله .. هذا النص : كـ زفرة لابد لها من الخروج .. كـ حلم لا يبدو مكرراً لـ الغاية كـ وتر قابل لـ أن أعزف جرحي عليه ، بطريقة لائقة بالنزف الأول .. أحببتكِ هنا .. شُكراً لك ، لـ نبضكِ |
.. خلود الـ عبدالله . متشعب بكِ الـ وجع والـ حنين منهك كالـ خطى الـ تائهة كنتِ في أزقة هذا الـ نص وكالـ الأغاني تركضين عكس الـ ريح . لكِ رحمة الـ بياض وعليكِ بياض الـ غيم .. |
الساعة الآن 11:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.