|
[ دعيْ عنك ِ المدعُو , كبَرياءْ ]
,
, دعك ِ عنَ هذا المدعُوْ [ كبْرياْء ] فـ لم يعُد لهذه اللحظه تواجد ..فقَدْ وصَلْ بيْ الإرتماء إلى أحضانكِ رغُمًَ عنك ِ فـ سُلطة الرجُل أقوى حينما يغضبْ مِن أنُثىْ .. حينَما يعشقْ ويكُون حالِماً في ليلة سوُداء وحالكَهْ جداً تُثير زوبعة الدواخِل لتترامى على روُحك ِ التيْ كانتْ تعتقد أن للأنتَظار نصَر ومفَتاح يستطيْع مِن خلاله فَتح بابْ الشُوق مِن قلبك ِ الذي قمت بقبضتيْ مسكه وعصره برقَهْ ..لأرى تحملك ِ مِن الضغَطْ المتُواصِل لقلبكْ حتى خَرج مِن عشً قلبك ِ عصافيْر كَانت أبناء للمدعُو [ كبرياءْ ] ..! حسَناً ياطيْف .. أبنائك ِ سبْعهَ .. ولمَ أجد لوُناً حالكِاً سُوى تِلك الليلهْ .. حينما غمَرنا الأحساسْ وتشكّل مِن التوُاجِد الأخويْ مِن طرفك ِ فقطْ .. حكايْةْ غيمْه أمتزجت على صدريْ لتمطر بي ولأرى مِن ينبُوعْ الصُوتْ , هديراً أخرج مِن ثقله القُوس قزح .. لأرى أبنائكِ السبعهْ .. مُتوهجيْن بِملابَس قاتِله , حتى قال لي اللامُباليْ : مَرحَبْا ياصَاحْ ..آأعرُفكْ .. فـ أبتسمتْ ورحَلتْ .. [ ثقْ دائِماً بأن أبناء الكبرياءْ : يمتلكُون صفاتْ وملامحْ الأمُ ٍ] لذا : دعيْ عنك ِ المدعُو , كبَرياءْ عاطِر التحايا |
محمد الغشام
جميل هو التوضع فبه نسعد ونحيا بسعاده وحب فلك كل الشكر يا راقي ودمت بود |
اقتباس:
القَدير : نواف العطا الأجمَل تواجدك فـ كُل شي لتواجدك تنامى برقه هي تِلك الحكاياتْ تجحفنا لِنرتكِبْ تفاصيْل صغيْره عاطِر التحايا |
أأعرفك ياصاح ..! قبضة يد .. قلب باكي .. أطفاال الكبرياء .. إبتسامة أسى .. عيون قلب .. خطوات مرتبكة .. ودرب طويل .. أين سيؤدي أو سيودي ..؟! ذات يوم رممت كبريائي وسابقتُ خطواتي إليه .. وندمت ..! ستعود لك لأن روحك كما قرأتها هنا .. محبة بهيام ..! مساؤكَ بهجة .. |
محمد الغشام ... أهلاً بك ... روحٌ تهز ألوان الطيف بشفيف نبضها ليتساقط علينا لوناً بهيجا ... محمد .. هدوءٌ غزير يسكن أحرفك ... و روحك ... شكراً لك عليها .. |
. . هو الأنبل أن يكون مختصراً في إنثى ممزوجه بالبياض يامحمد وما اللغه في يديك سوى ماء يتشكل على هيئه قلب ليستوطن مابداخل أضلعك هنيئاً أنت لـ ذائقة عابره وإرتشفتك ود . . |
.. محمد الـ غشام .. كالـ صباح الـ مصنوع من روح صورتك الـ رمزية كان هذا الـ نص يامحمد . عصافير الـ كبرياء ركلت من قلبها لـ تحتسي طهر قلبك . |
اقتباس:
الرحيْل قاتِل ياعفَراءْ لحيْن كبرياء ورحيْل وتِلك الخطَواتْ قاتِله تثُير بِنا حتى نرى الأنفاسْ تقِلْ ونبتعد وحيْن العُوده يندم الجميْع لعدمْ قبُول الأطفال التقيْد ممتن لحضورك الرائع عفراء ولِتلكْ الشمُوعْ عاطِر التحايا |
| الساعة الآن 08:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.