![]() |
زَهْرَة الجَنَائِن
[TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"] | [/TABLETEXT][mtohg=undefined]http://up.m5h5.com//uploads/images/domain-5205901bb7.gif[/mtohg] غَابَت عَنِ الأنظَارِ زَهرَه فَغَابَ عَنِ اللّيلِ طُلوعِ القَمَر وَنَجْمَةِ الصُّبحِ تَخَضَّبَت ..! عَنِ الرُّؤَى بِلَيلٍ أسودٍ والشَّمْسُ نأت عَن مَطلَعٍ إذا مَا الزَّهرَةُ بَدَت يَا زَهرَة الجَنَائِن يَا عِطَراً عَبر النَّسَائِم يَا مَطَراً حَمَل البَشَائِر يَا غُصْنَاً في أبهَى الحَدائِق يَا عَبيراً مَع اللَّيلِ يَسري يَا رُوحَاً كَالسَّفينَةِ تُبحِر تَستَجمِعُ صَفو النَّسائِم ِفَتُشْرِعْ عَلَى مَا الغِيَاب .؟ يَا نُوراً أضاءَ البَصَر يَا قَلبً يَضُخُّ الأمَل .. في لَيَالي الألَمْ فَتَّشْتُ عَنْكِ ِبَين الرَّوابي وَفي السَّهْلِ والجَبَل وَسَألتُ عَنْكِ الدَّرْبَ والرِّيحَ والشَّجَر وَتَحَسَّسْتُكِ ِفي الخَطْوي والأَثَر وَتَغْرِيدُ البُلْبُلِ وَقُمْريَّةُ الْهَدَى لَمْ أَجِد للسُّؤالِ ِفي لُجَّة الفِكرِ مَقَرْ غَيرَ تِيهٍ وَعَينٍ أضْنَاهَا السَّهَرْ وَفِكْرٍ مُشَرَّدٍ بَين الدُّرُوبِ أعمَى النَّظَر يَا زَهرَة الجَنائِن عَلِّميني عِنّدَ الغِيَابِ كَيفَ أسْلو .؟ والشَّوقِ كَالجَمْرِ يَكوي عَلِّميني عِنَّد المَسَاء كَيفَ أغْفُو .؟ والسّهدِ مَابَين رِمْشَيّ وَجِفنيّ عَلِّميني كَيف الانتِظَارُ يَمضي .؟ والرِّيحُ لَم تَحْمِل نَسَائِمُكِ يَا زَهرَة الجَنَائِن يَا زَهْرَةً بَين الزُّهُورِ فَاحَت قَيدُ الغيَابِ أضنَاني وَطَوقِ السُّؤالِ أدمَاني أُخَاصِمُ الشَّكَ إن غِبْتِ وَأزْجُرُ الظَّنَ إن سَاءَ فَكَمْ سَألُوني قَاطِفِي الزَّهْرَ عَنْكِ أَزَهْرَةً بَين الزُّهُورِ تَرْقُب أَمْ هِنِّدُ بَين الزُّهُور كَانَت فَتُجيبُ قُمْريَّةً عَلَى الغُصْنِ نَاحَت لاَ تَسْألوهُ ... عَن زَهْرَةً بَين الزَّهُورِ فَاقَت مَا نَوَّح القُمْريِّةُ إلاَّ .. زَهْرَةً عَنِ الْمَسْؤولِ غَابَتْ ،، ،، ،، تَحيَّتي وَمَحَبَتي لِلجَميع قيثارة المساء |
- أنبَت في صدغِيَّ سنديّان متورقْ بأرَقْ !
السٍيقانْ يامُساعدْ مُحمله بِعبأ الغيّاب وتدفقُاتْ الحنيّن المتصعِده لسماءْ سابِعه , بِبطء: تتشعبْ أورِدة الشعُور وتتخثَر ْ ! لاتَحزنْ , قَد تُراقِصًنا الريَح وتعُود تِلك الجنائٍن مُخضرةً للناظِريّن , البَاسِق جِداً : مَسَاعدْ أهلا ُ بكْ وبالكثرة الربيَعة ِ معكْ سعيَده لكونيّ مِن المارقيّن الأُولْ لفراديسّ الألقْ هَذِه , |
القدير : مساعد المالكي ..
أهلا بك في أبعاد أدبية ، إذ يطيب لنا اللقاء ، فيتسع الأفق بك . وزهرة الجنائن أتقن الزمن إقتناصها لـ تغيب ، فتغيب الروح معها .. في إنتظار القادم الأجمل من بوحك كل الشكر |
مساعد المالكي ... أهلاً بك كثيراً بك في أبعادك الأدبية ... تأوهاتٌ عشقيةٌ نفثتها روحٌ هائمة ... فاستحالت نفحاتٍ ولهيةٍ رقيقة ... مساعد .. حرفٌ / حرثٌ عذبٌ صاغه نبضك ... شكراً لك .. |
[tabletext="width:70%;background-color:black;"] | [/tabletext]اقتباس:
نشيّارا حُضُورُكِ كَالأزهَار عَلَى الأغصَان وَسَتَبقين زَهْرَهً يَانِعَه مُحمَّلَةً بِصَفَاء وَنَقَاء النَّدَى جَنَائِن مِن زُهُور أنثُرُهَا لَكِ فَيضُكِ بِالثَّنَاء لا يَشبِهَهُ فَيض أَنَرْتِ هُنَا يَالَطيفَة المُحَيَّا ،، قيثَارَة المَسَاء |
.
مساعد الـ مالكي .. زهرة الـ جنائن كانت تزف مراسم الـ غياب في كل زاوية جدباء في هذه الأمكنة. أغدقت الـ مكان بـ حضورك الأول المملوء بـ الوفرة. أهلاً بك في أبعادك أيها الـ جميل . . |
[tabletext="width:70%;background-color:black;"] | [/tabletext]اقتباس:
عَائِشَه المِعْمَري لا أَجِدُ حُضُورُكِ إلاَّ مُتَسَيِّداً سَلِمتِ كُلَّمَا أشرَقَت شَمْسٌ وأطَلَّ قَمَرٌ زُهُور انثُرُهَا مِن تِلك التي قُطِفَت ،، قيثَارَة المَسَاء |
[tabletext="width:70%;background-color:black;"] | [/tabletext]اقتباس:
حَمَد الرَّحيمي جَنَيْتُ لَكَ مِن الزَّهرِ أجْمَلَهُ وَنَثَرْتَهُ فِي أعْقَابِ مُرُورُك كَمْ أسعَدَني حُضُورُك أيُهَا البَهي زَهْرَةً أرْتَوَت مِن هَتَّان المَطَر ،، قيثَارَة المَسَاء |
الساعة الآن 02:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.