|
موعد
صباح الخير لعيونكم وحشني هالمكان بجدّ..!! وحشني،وحشني. نص أتشرف بنشره هنا لأول مرّه لعلي أكفّر عن خطيئة الغياب! صحيح رحتي؟! صحيح انتي تركتيني؟! بس.. شلون؟! ... وكل شي فيك باقي سكّره ..فيني؟! بقايا ظلّك بعيني بقايا عِطرك وروجك واشعارك حرير كفّك ليما الحين باقي فـْ راحة ايديني منهو يقول تركتيني؟! منهو يقول.. والفنجان لحَدّْ الآن يحضن وردة الشفّه وباقي قهوتك للحيْن على كفّه كأنْ توِّك تجين عندي وكأنّي بس من لحظات فتَحتْ لك باب هالغرفه! أنا للحين أحسّْ في رعشة اللهفه!! واحِسّْ كنّك لحد الآن ..تحَضْنيني منهو يقول تركتيني؟! نسيْتي عندي غير وجهك: كلام وَرْديْ كِثر ما هو حلو.. ينعاد! وأَثَر خطواتك الخضرا ليما الحين على السجّاد وموسيقى ضحكتك للحين أطيّرها فراشات وصباح أعياد وليما الحين أحسّْ باقي من اشواقي جَمُر..وقّاد.. ويكويني! منهو يقول تركتيني؟! أنا حتى أحِسّْ بالحيل دفا جسمك وأصابع كفي تتْحسَّسْ ملامح وجهك..ورسمك واقول إسمك و صوتك أسمعه بْـ أذني.. يناديني! منهو يقول تركتيني؟! بعَرْف شلون تركتيني.. وأنا خايف في هاللحظه لو يدري أحَد إنك.. عندي الآن..تزوريني؟! بعَرف شلون تركتيني؟! وأنا احسّك.. لحَدّْ الآن.. ما بيني ..ومابيني؟!!! .............................................. مع كل الحب، |
قارورات الغيم كانت .. تنتظر كفك .. لتسكب عطرها الممطر ... البساتين ..يغشى عينها الضباب ... تحتاج لعين الشمس .... لتخرج الزهور في ربيعها الساطع ... وهاأنت تُلبي كُل هذا .. حين أطلقت سرب الشعر من سمواتك ... مسفر الدوسري ... في كل مرة نقرأك ... نُردد ...شُكراً للشعر الـ دلنا عليك .. ويشكرك الشعر لأنك جعلته يستدل ذاته .... |
ليت رحيلهم .. [ رحيل ] يمطر عذوبة هذا الحرف كـ عادته . |
و كنا على موعد مع الشعر فـ طاب لنا .
الوان الشعر زاهية في هذا المداد .. طبت مسفر . |
لا أحد يجيد رسم التفاصيل الدقيقة سواه
شريط سينمائي مجنون حالة حب متفردة خاصة أخرجها شاعر النور المسفر بعدسة فارهة جدا شكرا عليك أيها المطر |
يَعنِينِي شعرك جَيِّداً بأبْوابِه المَفْتُوحَةِ وحُدودُهِ السَّماوية لأنِّي ومُنذ وَعيتُه لَم أسْتَطِع أن أُبدي بَهجتي جَيِّداً أُخبِّئُهُ في صَدري لأجرِّبَ حديثَ الرَّبيع والفُصولِ المُلوَّنة وألتَقِطَ ثمارَهُ وأمنيَاتُهُ في مَوسِم القَطف يُعلِّمني كيفَ أقتَرِفُ رِضَاه وأخرُجُ من جَحيمِ القُيودُ والجُدران إلى رَحابَةِ كفِّه الواسِعة المُسفر / مسفر الدُّوسري مَا كُلُّ عُبورٍ يَترُك خُطاهُ فِي القلب كَما تفعلُ كُلما عبرت و أؤمِنُ أنَّ بَيْنَكَ وَ بَينَ الربيع صِِلةٌ حَمِيْمَةٌ تَمَاماً كمَا بَيْنَ الرُّوحِ والهَواء أهلاً بِك وَمرحباً كما لَم تُقل مِن قبل . . |
إحْسَاسُك جَمِيْل يَامسْفِر
دُمْت بِجَمال |
اقتباس:
مسفر الدوسري فضاءاتك هي فضاءات الشعر وخيالاتك هي ما بقي من آمال الشعر . قتلوا هذه القصيدة الجميلة وشوهها بعض الدخلاء عليها وأخلصت لها أنت وأبدعت وتفردت بها والبقية أمثالك لا يتعدون أصابع اليد الواحدة . شكراً لمسفر وشكراً للشعر وشكراً لمحبوبتك البيضاء . |
| الساعة الآن 12:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.