![]() |
أدعوك
أتراك تسمعين..
صدى الموج.. مثلي.. يتخبط.. على شاطئ الحرية.. يوقظ فينا.. نورا دافئا.. حنينا.. يدعونا.. إلى رحاب.. الأيام الماضية.. كي نحيي اخضرار.. تلك الشجرة.. التي كان يسقيها.. ابتسامنا.. و ركضنا في اللاحدود.. أدعوك إلى هناك.. فالحقي بي.. حيث ضممنا الفضاء.. بكفينا الصغيرتين.. و نسجنا.. من خيوط الشمس.. دربا.. انجلى عنه الليل.. و انقضى أدعوك.. إلى أول سنة ضوئية.. حين تفتحت.. عيون الحياة.. و أنير الكون.. بحب الإله... فهيا بنا.. لنمد جسرا.. يخطو.. إلى تلك الرحاب.. فتكون أرض اللقيا.. كلما تاقت روحانا.. إلى ضوء الشهاب... |
أمينَة محمد ذاكِرةُ النَّص بيضاء وصوتُه أشبَهُ بالغِناء يُوقِظ نوراً دافئاً وحنيناً .. تماماً كما همستِ في قلبِه متورِّدة ورشيقة . . |
أمينة محمد بنبرة هادئة ولهجة تجرف الحياة نحو موطن النور كنتِ تشاركين الغيم لونه والمطر صوته رد ود |
:
. : صفحة من روح انفلاق الضحى.. عذبة. |
أمنية محمد ... روحٌ شفافةٌ تسكنكِ فتنير ما حولها ... و بوحٌ هادئٌ / رقيق ... يمزج روحاً طاهرةً في فيض عشقه .... أمنية ... نبضكِ حالمٌ جداً ... شكراً لك عليه .. |
الساعة الآن 09:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.