![]() |
عيدي ينتظر حضورك .. أغاني للغياب ..
نبضٌ كان لغيابه .. http://www.enjood.com/img/am-hm-z-1-3-2_resize.jpg كان الصباحُ بارداً .. تدثرتُ بغطائي .. وصدى أغنية .. أحببناها معاُ .. أسمعها بدونك .. بردان أنا تكفى .. همستَ لي .. من أجل عينيها فعل الكثير .. سألتك : وأنت ؟! قلتَ لي .. من أجل عينيكِ سأفعل أكثر .. لأني أحبكِ أكثر .. ومضيت .. كيف مضيتَ دون أن تمضي ..؟! وأين مضيتَ دون أن تمضي ..؟! وأنا مازلتُ على نفس الناصية التي غادرتني فيها .. أنتظر وعداً لاياتي .. وهاتفاً لايجيء .. ورسالة لم تخطها أناملك بعد .. من الذي أخذك مني ..؟! من الذي شغلك عني ..؟! تعال إلي .. ففي الغد عيد .. بأي ثوب غداة العيد ألقاكَ .. سأرتدي أجمل أثوابي .. ذلك الأبيض المشجر .. وأطلق شعري .. وأزينه بالورد المعطر .. وأنثر عطوري .. وأشعل بخوري .. فهلاّ جئت .. ليس لأجلي .. ولكن لأجل أن يكتمل عيدي ..!! يتبع .. |
أحيه
نقولها عندما نشعر بالبرد هكذا شعرت هاهنا لقلبك دعاء |
إسمعيها بصوت طلال مداح، فهي بصوته مجلبة للدفء
عيدُكِ سعيد يا عفراء.. مسرور بقراءة ما نثرتيه من جمال .. |
بعد الـ [ يتبع ] س يكتمل النص وإن بدى مكتملاً بك يـ عفراء ,
ولكن بعدها .. أمنيتي أن يكون عيدك قد اكتمل به ..! |
يالله ،،
مؤلمٌ أن ياتي العيد باردا دونهم ..! أعبادكِ دفئ ياعفرآء مودتي |
http://www.enjood.com/img/270.jpg جاء العيد وذهب .. وأنت لم تأتي .. لم تعانق عيناي .. عينيك .. لم تلامس يداي .. يديك .. آه كم أحب يديك .. كنتَ تهمس لي .. قلبي يغار من يدي .. غيّار قلبكَ ياحبيبي .. أليست يدك التي تكتبني وتكتب إلي ..؟! ولكن قلبي هو الوقود الذي يشعل أصابعي .. هل غضب علي قلبك .. فأبعدكَ عني ..؟! ألم تشتاقني ؟! ألم تحن لرفقتي ؟! ألم تفتقد قهوتي ؟! في حياتك ياولدي امرأة .. كنت تردد .. أنتِ يامذهلتي .. أنتِ ..ي هل وجدتَ مذهلة غيري ؟! وهل هناك مذهلة أكثر مني ؟! قلتَ لك .. أول مارأيتُ صدودك .. هناك أخرى ..؟! تهربتَ من الإجابه .. وبدأتَ تنسحب شيئاَ فشيئاً .. بدأتَ تنفر من عتابي .. وبدأتُ أنفر من عتابي .. منحتك مساحة من الحريه .. بل منحتك كل الحريه .. وأنا التي كنت في حياتك في كل وقت وكل مكان .. هل منحتها بذلك فرصة إمتلاكك .. وربما قلبك ..؟! من يدري ..؟! أخذك الغياب مني .. وأخذني النسيان .. عيدي مرّ من هنا .. وأهدى السلام إليك ..!! يتبع .. |
: عفراء السويدي مرارة الفقد تجرعها العيد قبلنا لاعزاء للتساؤل المحيّر سيعود والعيد لن يعود ..!! ربما اقبل جبين الغياب كثيراً هذا العيد اتعرفين لما ..! لإن عيدي حزين اكثر مني أنا ..!! |
ثورة توت في مواسم الرمان وإنتظار دفء يخشى بياض العيد في ثياب الناس لن أتهور كالأطفال خلف معرفة النهاية سريعاً بل سأمكث هنا بحكمة الكهل لمتابعة بحثكِ عن العيد رد ود |
الساعة الآن 12:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.