![]() |
[ وَ ] !
. . وِلَكْ هـَ البنْتْ تَرْكَى الغِيمْ أَدْوارْ ــــ تِرِيدْ تْجرْ ..... بِيِها .. الجَاذِبيّه ولاكْ الوَكَت فيها والزمَنْ دَارْ ــــ غَريرَه ... مِنْ حَضَارَهْ بابليّه ! تخيط الحُبْ مَعْ أِبْرَهْ من النار ــــ تُغُمْ الحلم .. في جَمْرَه مُضَيّهْ قِلِتْ إِلْها : أَنِي والحزنْ والدَارْ ــــ ثَلاثَهْ نجتمعْ صبح .. وعشيّه تمرين الطَرِيِقْ أجْدار بجِدارْ ــــ رَصِيفِي .. مَاتُدُوسِينه .. بليّه يجُوزْ الهَمْ يتْبَلّلْ .. هـَ الأسْوارْ ــــ وَسَطْ بِيتِي يخِيِمْ الجَرْحْ .. بيّه تَرى طَاحوا قَبِلْنَا بوضْحْ لْ نهار ــــ شُعوبٍ مارَسِت .. كُل .. الخطيّه عيونكْ جِيِشْ متْغَطْرِسْ وجَبَّارْ ــــ وَأنِيّ جندي مَعاها .... بْلا هويّه عَلَى هَذِي الشَفَافْ الشَهْدْ طَبّارْ ــــ يطَبرّكْ ... العَطَشْ / بالهُدَونِيّه كأّن الصَمْتْ عاشْ اَمْرَاره كْثار ــــ يلمْ الكْلًمه فِـي فَمّكْ .. شَقِيّه وصُوتك تشْربه اَذْنِي وَلَو طارْ ــــ صَبَاحْ الخِيرْ مِنْ غيرك .. نَفِيّه بـ دُورْ زْبير والمَوصِل والانْبَارْ ــــ تَعَبْ .. مَاحَصّلِتْ مثْلَكْ .. بَرِيّه قَريبه منْ بُعُد ياموتْ الأنظارُ ــــ وحولي عَايِشَه وانتِي ... خَفِيّه وَهـَ الغُربَه مَعَ صَيهًودَهَا ثَارْ ــــ كَثير الغَمْ والوسَواسَ ..... فيّه ع بالي ماحتشيِتْ ألا لِمَنْ جار ــــ أَثرْنِي طَحتْ بيدين .. الأذيّه على مُودَك لَبستْ الجَرْحْ أَمْرآر ــــ عيوني أش قد مانَآمت .. هَنيّه على دُنْبكُ حَنِينَكْ طَآرَتْ أَحْرار ــــ منْ الأَحْلامْ / غَنَّتْ .. سَمْسَمِيّه على زَنْجِيلتَكْ ذَاب الفَرَحْ صَار ــــ شَظيّه منْ طَراكيعكْ .. شَظِيّه سكنْتِي البَال وَأَطْيافكْ بَالاسْوار ــــ وَسَطْ بِيتي يَشيِخ الفَقْدْ .. بيّه ! وسلامتكم |
: اللهجَة أكْسَبَت هذه القصيدة [ حُللاً ] من البَهْجَة ، وَرَغم ذلك يُمكن لي أن أضَع نُقَطَةً على حاء حُللاً فذات اللّهجَة أيضاً وبما أنّهَا ليست لهجتك يا عُمَر . أوقعتك ببعض التَّكَلّف الذي لم أعْهَدْهُ في نُصُوصك الأخْرى . على فكرة هذا الرّأي ليس قاطعاً هو مُجَرّد انطباع أوّل . أعود إلى نُقطَة البدء وأقُول : الأكيد الأكيد أنّ القصيدة مُبْهِجَة . |
عمر المسفر وصوت العراق يمطر بأبياتك شعرا ً هذه ِ اللهجة الجميلة قريبه إلى قلبي كثيرا ً تشبه زقزقة العصافير مبهج والله يا عمر كثيرا ً لك ودي واعجابي |
ما اروعك يا عمر
استمتعت بابداعك اخي صح لسانك النايف |
|
نص جميل
من شاعر اجمل يعطيك العافيه عبدالله العساف |
لَهْجَتُها : حُلّتَها
عُمَر مُضِيء ٌ أنْت |
الكريم/ عمر المسفر اسعدتني هذه القصيدة وتشرفت بقراءة دررك والاستمتاع بها لاول مرة سلمت افكارك ودام ابداعك,, اسمحلي ان احجز مقعدي للأبد..لسماع سمفونية جديدة كل مرة تحياتي |
الساعة الآن 11:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.