![]() |
فــضفضــة ../ .. في ... هـ الفضـــا .....!!
:
: العمر .. مثل .. الشجرة ....! والحزن .. يقطفها .. ورقة .. / ... ورقة ... / ... ورقة .. !! وينبت .... " دمع " ..!! : : : معذور ... أنا .. يا زمن ...! أصـل .. الحقيقة ...! جرح .... !! أمشي .. مع ... الوقت .... حزن ..... ! وأبقى ... أدوّر .... ! فرح ..... !! والوقت ... مهما ... قســـا .... ! لابد .. يبني ......! صرح ...!! مبطي .. و أنا ... رحلتي ........ ! من برح .. تآخذ ... برح ..... !! لو .. الليالي .... مدى .......! ماني .. بــ حاجة ... ! شرح .... !! دام .. النهاية ... ألم ........! تبقى .. الليالي .... ! جرح .....!! : : هي .. لكم .. ولـ قلوبكم ...! أعرف ... أن ..... الحزن .. لا ... " يهدى " ..........!! ولكن ... تقبلوني ..! هكذا .....!! : : : : : : : : : : يمــّه .. من العام .. الأول .. والحزن .. دامي ...! من عام .. الأول .... وحزني .. دامي .. يــا ... يمــّــه .........!! أرسم .. فرح دنيتي ... ويموت .. قـــدامي ... ! وأحسّ .. قلب الحنايا .... مرخصٍ ........ دمــــــــــــه ..........!! أحسّ .. كني ... سجين .. وحكمه .. إعدامي ..! يدري .. بــ أنه ... مفارق .. بس .... ؟؟ .. ماهمــّـــه ..........!! أمشي .. طريق الشقا ..وأمشيه بــ أقدامي ..! ماني .. بــ كاسر .. عهودي ... والعهد .. ذمــّـــــــه .........!! : : : مساحات .. حرف .....! " حرة " ...! إلا .. من قيود .. حبكم ..............!! فــ أرهنوها ....! : : : لكم .. كل .. ودي .....! سلالالالام ..!! |
.. أهلاً أهلاً نواف الفهاد .. أهلاً وسهلاً بك في أبعاد أدبية نحتفي بحضورك الأول ونسعد بتواصلك الأجمل أرق التحايا لقلبك .. |
أمشي .. طريق الشقا ..وأمشيه بــ أقدامي ..! ماني .. بــ كاسر .. عهودي ... والعهد .. ذمــّـــــــه .........!! نواف الفهاد اهلا بك في منتدى ابعاد اطلاله جميه بنص راقي خالص الود صالح الثبيتي |
نواف الفهاد
سلمت حروفك وصح قلبك |
.
لله درك يانواف الفهاد صح لسانك مليون تحياتي لك |
نواف الفهاد
شجن في قصيدة أو قصيدة من شجن |
* نوّاف الفهاد: ماأسعدني بقراءتك.. هذه الليلة.. بصدق رائعٌ وأكثر.. فأهلاً بك.. وشكراً.. لمن جاءَ.. بك.. |
فضفضة وَفاضت الأحزان هاهُنا ! الفهاد نوَاف .. يا صاحب الشجنْ الحزين وَما للنبض سوى أن يصيّح وَ يسيّح ! وَيضُمّ صوَّتة مع ترنمات ندائُكْ ! : : يا يمه خذيني طفل بين إيديك ضميني ومن الحزن وذاك الزمان أنتشيني يا يمه أن ما عاد الصبر يقويني وشيّب الحزن بدى يعتريني ويحتويني يا يمه ليتني طفل في المهاد تلملميني ولا أصير شاب و الزمان بـ" حزنه " يجاريني أنا شكيت حر الضيم يوم رمضى الأحزان هاجمتني وصرت إداعب الدمع لعبة تسليني الحزن وطن هو أنا سكنته ولا هو أستطوني ! صارت المفاهيم ضياع وأنا أجرّع للحزن ألف شراع تعبت من الضيم أتعبني وأتهبني ثم أتعبني يا يمه ما عاد أقوى الصبر ضاع والحزن شاع والفرح بي جاع وأنا طفلك يا يمه الملتاع : العزيز .. نوَاف .. تبكى حرُوفنا عندما تعانق حروفكْ فـ" تحرقنا " جمرات الصدق ما أندرها فِيْ عصرنا هذا وَمِن أجلها تنساب فِيْ لوحة تصويرية من ذات فنان يداعِبُنا بـ" حرفة " الصادقة هُنا رسمت لنا لوحة كانت معايرها الصدق كم كبلتني حروفكْ حتى أخضعت محبرتي وجعلتها تنحني لكْ وَلـ" حرُوفكْ المُتْنَاثرة وَما أجل الحرف فِيْ صدقة وَما أعذب الهمس فِيْ بوحة كانت حرُوفكْ تكتب لنا ما يدور فِيْ مكنون ذاتْ إنْسان فِيْ مجمُوعة إنْسان يوجهة عباراتة الحانية لـِ" تِلك " الأُم التي تِكَفْكِفُ الحُزنْ وَتدثر الألَمْ وَتحتظِنُ الوديع بحنان كانت حرُوفكْ مُوْجعة مُترعة بـِ" ألَمْ "مَنْ تصاريف الزمان وَما الدُنيا إلاَّ حلبة صراع نخضُوها أمَا نعتاش سعداء زهداء أو نعتاش فِيْ كُوخ الحُزنْ بَيْنَ حشائش الندم يَصلِبُنا قيح الدمع حتى أصبحنا نترجعّ الحُزنْ كَوؤُس لِـ" نَسكر " منها وَأصبحنا حينها للحُزنْ عدلاء له القابع بـِ" ذاكِرتي " الجميّلة أنتْ يا أنتْ يا كُتلة مِنْ المشاعر الفياضة يا نبع المشاعر الجياشة أتعلم بـِ" مقُولة " الصمت أبلغ مَنْ الكلام فـ" إذَنْ نهرب كَـ" المعتاد " إلى " الصمتْ " وَأعلم أنْ الأمِيْر كان هُنا مُبعثر |
الساعة الآن 04:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.