|
((( نُضْـجْ ))) !
لـ ........ فقط
تَجْــُربهْ مشْ ناضِجَه كانتْ اجمل من عِبَـاره للضْحَىَ يخْـذَل نَهـَارَه للْبِيَـاض الليّ تَشّهّـَـْد ثمْ َصـلانّي إسْتِخَـاَرهْ لَلَسـراَب اللي تِيمّــَمْ رَملْي ْبِنيّــةْ طَهَـاَرهْ للْحَـَواريْ / للْقـُرَى لْلَمَبـاِني / لْلَعَــراَء للَـصْرَاط الّلي َسَلْكِنيْ دوُنمـا ايةّ اشِــاَرْه تَجْــُربهْ مشْ ناضِجَه للنْهَار انْ زفْ شمَسْـهَ َلِلَدَجى الَمزْهوٌ بَعَرْسَهْ وبيت مَطْفِـي الانارهْ ْلَسْطحْ َغازَلْني بُنجُوَمهْ وحلمْ مَا صَحـاّه نَومْه وبابْ يَرْفُض لي زِيَاَرهْ للمقَاهَي / للْمَـَدارَسْ والعلـُومْ اللّي تمنهج بنْت َتْفَهْمِني ْبَشَطـارهْ لصوت امي لو طفى فيِ رغيف الجوُع ْناَرَه لْلَغلاباَ .. للْمَصارْف َلْلديون المُسْتعـَاَرْه! تَجْــُربهْ مشْ ناضِجَه ْلثَوْرة القُدسْ الْحَزِينْ وبشْت منْفوضٍ غُبارهْ لذاكرةْ عشْرين طَعْنَه وحكيْ ضايقني ِنثَاره للمواني/ للســواني لْعمُرْ وقّفْنِي وسَـارَهْ لْلطفـولهْ لو طَفَولَهْ َضيْ مخْنوُق بْفَنَـاره للْمنْـَافِي/ للْمَراِفي ْلجَرْحْ سَـاِفر شقْ في وَجْهي َمطَارْه للْبيَـادرْ / للْنخَيَـل وشعْر بَشرّني صَفاَرهْ تجربه مش ناضجه زيدوْ الْمَاءْ واْلحَـَرارْه حتّى يْتَبخر َسمـَـارْه كلْ هذاَ الغيم ناَشفْ؟ كيف يَمْطرُكم حِجاَرهْ؟ َشاَبت عْيـوني صَحـاريْ بلا مَطَرْ =وْعَام هذاَ الحزْن َمصْلوب بْقرَارَه طاْح من غيمـي نخيِلك يا ٌمُضَرْ= ولا تذّهَب عـذْق من ِتْبر الاِمـاره قّصي ْعروُقـي هنا َيكْمــن َوَترْ = يعـرف الّلحـن وتفاصيل اِلاثاَرهْ منْ متىَ واْلجْـرح َيقْرا من َسَهْر=منْ مِتى الْكبـوَه توَاكبْها صَدَارهْ؟ جيتْ من صغْـرِي بلا ذْقنٍ خَضَر=للْشعوُر الّلي انتْبَذَنْي لإخْضَِـرَارهْ (ليت بِيدي) كان صَاَدفْـت القََدر =قبْل اشـوفْ النَاس تَكْتَبْني بْحَقَاره يا َوطَنْ عَطْشـان لكْ جرحي َنَثر=ُسّكر ْمن الحـزْن في لذّة مَـرَاَرهْ عن دمُوعْ الشّمْع كَفْكَفْ لي َبَصرْ=ماَجْ مَنْديله على َبْحـر الَغَـزارهْ هالبَيـاَض الليّ تطّفَل ِبيْ ْوَكَبر=ُ مْستَحِيـل يساوم الطيش بْوقَـَاَرهْ غَنّـوا ْبَنْكَسَـةْ حروُفي للْشَجَرْ =واْنَتَصبْ مَغْرُوْر فيْ صوتْ اْنِكسَاَرهْ يااا حَقوُل الرّوحْ ردّي لي خََبْر=وْش َبَلا الغْرْبَان تَنْشدْ عن ْصَقارَهْ وأنْتَفض يا رَيشْ َمْبَتل بْضَجَرْ= وأْحَتَرقْ يَا جَذْع مَتْوَسـّم نضَـارهْ بْذَاَكـرة طير الْجَوَانحْ لي أَثَرْ= في سِمَات الطّين َمْنقُوش بْجِـَدارْه في ِجبِيني سَاَلفَـةْ بَدْو ْوَحَضر= في دَمَي موتٍ مؤّجَـلْ لإْعْتِـذَاَرهْ وْثورهْ لْدُنقـلْ يَحاصَرْهَا َحَذر= َمْتَرَبةْ تَيـّارْ واطْفــال وحِجَـاَرْه َمْسغَبَةْ لاجيء لقـوتٍ ُمْنَتَظر =وامْنيـاتٍ ما يَصادْفهَــا اْنتظَـاره أْكْتَب وينْفذْ من الّمعْنَى سَفَـرْ=أشْطَب وَتْبُدو َملاَمحْ منْ َحَضاَرهْ ثرَوْة إفْلاسْ وغِنَى فَقـْرٍ نَذَرْ =حجّـه ْلمأسور في دمْعةْ صَغاَرهْ وصومْ َبيتٍ ْبأكْمَلَه غرّةْ َصَفر=امْتِحَـان لزُهـد في َتْقـوَى إدّخاره أكْتَبْ وتنشد سطوري منْ عَبرَ=ِفيكمُ اللي َحسْ مْوَته بإِزْدِهـاَرَهْ؟ ينْتَفض ردْن السماءْ يسقط َحجَرْ=يجْرَح الضيْ بْكنيسـه مُستداره مَسجْدِي مَطْفِي من الساعهْ قَهَر=وْمَرْقِصِي يختال من فرط الإنارْه أَكْتَب أوْ َأكْتَبْ بَلاشْ أكْتبَ كَدَرْ=تجرُبَة صَمْتٍ يجّرحني إجْـِترَاَرهْ تجْرُبه مشْ نَاضِجَه قبـل الثَمَرْ = تَقْطَفْ الْفّـلاح وْتَصـادرْ ِجرَاَرْه [/poem] |
خالد الداودي
ــــــــــ * * * أُرحبُ بك كثيْراً . : [ نُضْجٌ ] بَالغ النّضْج ، يؤكّد أنّك أحَدُ الأسْماء التِي لَن تَمرّ إلاّ مُرورَ الغمَام حيْثُ الكَلأ الْكَامِل لكُلّ آمِل . خالد شُكراً لترْتيبك المسَاء . |
قصيدتُك حُنجَرةٍ يستَطيلُ فيها غِنَاءٌ أبيض .. تُفضي إلى رئةٍ من غَيم وشِعرٍ نَقي يا خَالد .. بيَقين الشِّعر في صدرِك تَعرِفُ كيفَ تُمسِك بإحساسِنا حدَّ الدهشة وتَختَلِسُ الخَفق عُنوة حدَّ توحُّدِنا مَع ما تَكتُب غَزيرٌ وفصُولُك خضراءَ بهيَّة شُكراً بلا حد . . |
ووووووونص نآضج بآذخ بِـ الأبدآع رائع رائع رائع حد الثمآله وووووصح لسانك ودي |
* [ قصّي عروقي هنا يكمن : وَتَر ! ] . هكذا كانت الأغنيَة / القصيدة فضيحة الشّاعِر الحقيقي إذ .. يتدَثّر . هكذا كانت الموسيقى تمتزج بالماء والعَكس إلى أن يُصبح التفريق بينهما غير مُمكناً . هكذا كانت حكاية الألم و حياكة الأمل على بُعد [ صُبحين وَ مساء ] . هكذا كان الإشتعال : يُمارس لَهَبَهُ لِيَصهَر ذَهَبُهُ . [ قصّي عروقي هنا يكمن : وَتَرْ ! ] . ، شُكراً لكَ يا داودي . |
يااااااااااااااااااااااااه
ارجوك لاتقف تحدث اشعر بسيل من الشعر الجارف اجتاحني !! |
أنت بعيد عن الدخلاء يا خالد صدقني بعيد !!
هذه القصيدة تحتاج لـ عين ناضجة.. وليس كـ عيني التي أنهكها دخان الليل :( سـ أعود بعد الدخان يا خالد :) |
اقتباس:
رباه كم لي هذا النص ان يقتلني ثم يحييني وينتشلني بين جموع ٍ محتشده امام ابواب ذرئقتي العَسره ، سأعوووووووووووووووووووووووووود للارتواء والتشبع وحتى اكون على يقين آخر ... |
| الساعة الآن 04:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.