![]() |
" نصْطادُ في الحُبّ العَكِر .."
|
[ 1 ]
|
وقوف قد يطول وانا اتأمل الواقع
بوركت |
يارهيد... مامن سنارة يحتمل عاتقها ثقل خيبة من خيبات الحب , الحب الذي لايحدث دوائراً حول العواطف , قابل للتلوث , قابل للصمت أبداً.. غالباً نضطر لاستخدام الأبواب الخلفية , حينما تواجهنا النار من الجهة المضادة .. السلالم الخارجية وجدت لتحل أزمة ... والنهايات الاختيارية سلالم الحب الخارجية... رهيد... اقتنصتُ اسمكِ وابتسمت للصباح ... عرفتُ بأني موعودة بإفطار أدبي مُشبع.. |
لم اعتقد يوما من الأيام .. أن الكتابة قد تصف لك لوحة ما .
ولم اعتقد ان هناك بعدا جديدا خلاف الابعاد الثلاثة .. نصك هذا كمنشور .. يسقط علية الضوء .. فينشره الوانا أروع .. . . دمت ودام حديثك . |
ابتسمت لروعة ما قرأت عباراتك تأتي كَ صغيرات أنهينَ للتو استعداداً سعيدا بِ يوم عيد... + استمتعت جداً. |
للجهات الأربعة ألوان من الضوء مشرعة بوسعنا أن نعانق الصبح من خلالها وأن نوّدعه غنية هذه اللغة،وفارهة بحضور صاحبتها المميز رهيد صباحك نور يلغي مساحات الظلام الموجعه |
. . . كالريشةِ مرهودةً وسطَ عاصفِ ريحٍ يتلاعبُ تعبُ الحبِ بـ/ القلوب واهباً لها وجهَ ريحٍ غاضبٍ كأستمراريةٍ بالتأرجحِ ليطرحها عناءً مبعثرةً على قارعةِ التأوة مسلوباً منها روح الفرحِ ويدُ الأمان . . رهيد ...} حرفكِ ملائكِ الجسد روحانِ الروح . تقدير . . |
الساعة الآن 09:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.