![]() |
:،"غٍوايــه"،:
سطورِ منّ حكاية..".مٌقرئ.. المدينة" .. ديوان.منّ ملامح ... ..البدوي..التائب.. سنوات..منّ رؤيّة * الشقاء.. صاحباً../..ضاحٍكاً../..مُلازٍماً..لـ..لسحنّةِ البدوي * "في غربّة الــ..البّحث" ..عنّ نبتةِ ..الدّواء.. بجوارِ السّور..في ليلةِ الغوايه * كانَ عاشق المدينّة..متحدّثاً : عنّ.محاسـنِ النساء!! بـ..قًلْبٍه. المغرمْ..في رهفِ منّّ احساس!! * وكانَ ذلك البدوي.. يبّعث الآهات.. تارة..وتارةً ينّظر الي.. السماء! * لتعودَ بهِ الذاكره.. الي حسناءِ ..الرٍوايه..و"سيٍدة..النٍساء" * كانَ قبّل انّ يلوح لها كفّه... ذاهباً الي...غربّة المدينة.... وكانْ قدْ ..أهداها..خاتمه..البالي.. ونظرَ اليها..نظّرةِ الفراق.. * قريباً....منّ وداع الشمّس... بجوار النّبع الذي...تمّلاء منّه العاشقة الماء!! / / رحلّ ...ورحلّت ابتسامتّه المنّقوشه.. على جداران .."كيانه" * * اخذ في السيّر...حتّى شكـى.. منّ حزّنه...الفقْر! \ ..وفقدَ ..مع ذلك ..امل العوده .. ...بعد خيبة الاحلام..... وحلول المشيب..بدلاً عنّ أٍعتلاْء..محْرابْ..الرٍجاء / / تقدّم به العمّر...تائهاً في طرقات المدينه. * ذلك الشاب..قدّ اذنب ../..بٍجُرمْ الغُفرانْ وعُقوقْ ..الهوى!..فــ...هوى "منْ دلالٍ العنْقاء" / / فعاد..بطيفِ الفكر ..الغائب الي /... / الي/... / الي/... - صدّر الصحراء وتمّتم بمقولتــهٍ.. الجوْفاء..!! (............أنا البدوي الذي بهرته اضواء المدينة.........) |
شاعر البدر
تملك قلب يتقاسم الحب والجرح يمضغ الفرح بفم الألم رائعا دائما ياصديقي |
شاعر البدر
اليك يامن تبتسم للحب .... من شدة الوله وجرحك ينزف الألم ......... الفرح ............ الحزن ............. الحب كلها تسكن داخل قلبك الوردي الذي تعتصره الآلام الف شكر اخي على الأبداع ....... لك تحياتي وتقديري |
كانَ قبّل انّ يلوح لها كفّه...
ذاهباً الي...غربّة المدينة.... وكانْ قدْ ..أهداها..خاتمه..البالي.. ونظرَ اليها..نظّرةِ الفراق.. * قريباً....منّ وداع الشمّس... بجوار النّبع الذي...تمّلاء منّه العاشقة الماء!! / شاعر البدر لقد كتبت كلماتك هذة وأبدعت بين الحب والجرح ودمت بود |
شاعر البدر: رااااااااائع هو بوحك برغم مرارة الكلمات... دمت حيث الوجود... |
حنانْ ------ سواتُرُ ُ /منٍي/تُحرق.فُجـ عنّي ــري شكْرا ..حنانْ |
شاعر البدر ،،
رائع برحك ،، كروعة إسمك هنا كن بهطول ،، كما أنت مودتي ،،همس |
شاعر البدر ومنابع من الدهشه تتخلل أعماقي الان دمت في رعاية الله |
الساعة الآن 01:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.