![]() |
{ قَد آنَ ..
|
هنيئاً لي أن أكون أول من يصافح هذا الجمال محمد العتيق رتبت الصباحات بمقدمك فأهلاً ومرحباً بك |
.. قلمٌ راقٍ يفيض عذوبةً وفكرًا وإبداعًا أجبرتَنِي على القراءة الدقيقة إلى النهاية هنيئًا لنا بك ومرحى بقدومك .. |
عَلى حَافَّةِ جَنَّةٍ أَعبُرُ يَامُحمَّد وَحمَائِمُ الجَمال تَنبُتُ عَلى أطرافٍ مَقطوعَةِ الغِيم وتَتِّخِذُ مِن قُلوبِنَا أعشَاشاً مُنذُ آدمِيَّةِ الشِّعر فيك وهُو منذورٌ بالتَّحليق حَيثُ عليِّين وإشاراتُ العُذوبةِ فِيهِ يحفظُها القَلب ../ ويَفضَحُها إحساسُ المَقطوعة يا مُحمد الشِّعر مَعك وبِك يفتَحُ جناحيه لأحلامٍ وثيرةٍ بالسَّحابِ والمَطر وقد آنَ .. أن ألقي عليك ترحِيب البهجة والربيع فـ مرحباً بِك بيننا في أبعاد وأهلاً وسهلاً كما ينبغي . . |
محمد العتيق ... أهلاً بك في أبعادك الأدبية .... آن للحرف أن يتكلم / يتألم إبداعاً ... في فضاءات أكوانك الأربعة الشاسعة ... و آن لنا أن نستنشق روحاً عذبة ... طرية ... تحيك الهوى بحرفنةٍ في ذرات الهواء ... محمد ... مبهرٌ هو حضورك / نورك ... شكراً لك كثيراً عليك / عليه .. |
محمد العتيق
ـــــــــــ * * * نُرحبُ بك في أبعاد ، فأهلاً وَ سهْلاً تَطيبُ بكَ . : قَد آنَ وَ حَانَ ابْتهَاجنَا وَ الشّعر بِمَقْدمِك .. مَقْدمكَ المُحيل النّبضَ عُشباً نَابِضاً بِالبَللْ ، وَ القَادرُ علَى حَرث اللغَة بِمنْجل البَلاغَة بَالغة البَذْر وَ الثّمر . : شُكراً لك بلا حدّ . |
الكونُ هادئ فيك الكون صاخبٌ في شعرك و مزاجُ القراءة لك, معزولٌ حتى عن التقرير أنتَ أيضًا كونٌ .. لكَ مناخكَ و تضاريسك وحداؤكَ المختلط البهيج .. شكرًا للشعر و أهلًا ألف . |
|
الساعة الآن 11:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.