![]() |
ذنوب كثيرة !!
ترددت في نشر هذا النص / ل المغروس في قلبي لأسباب لا علاقة للشعر بها !! غير اني انتزعته لأرتاح منه .. : [poem="font="simplified arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]حزين لحد ماني عارف احزن وين =عليك احزن على روحي على مدري !! ابقطع هالشجر واجلس برمله لين=يطيح آخر غصوني وانبت بصبري ! خطاي اجمل ذنوبي : تعرفه بعدين=وساعتها تعرف الناسك العذري ! على ( تدري فهد ) كنت ابني من الطين=قصور ، وطاح فيها انسان ماتدري !! ضحكت وكانت الضحكة تعيدك بين=أعيشك واكتب الباقي لك بشعري مهو، ترتيب بيت وبعدها بيتين=قوافي ، باهته يطفي بها جمري ولا اوزان يشبه بردها السكين=تقطـَّع فوقها حزني مثل عذري ابكتب كيف احبك كيف اعيش الحين=اذا تطري وتشوف شلون بي تطري كأن الارض كذبة فوقها الرجلين=كأني وحدي المبعوث من بدري !! ذنوبي انت وحْسابي معك بعدين=اذا شفتك : وضميتك على صدري !! ابسكت واترك الباقي واشيله دين=اسدد ما بقى لك أوعسى هجري : يفسر ليه ما اقدر أمد إيديـن=وانا محتاج لك يا العابر بعمري ابيـك وانت ضحكة روحي من سنين=ولكنـي حزيـن لحــد ما أدري !![/poem] |
.. فهد دوحان.. اقتباس:
كيف كُتب هذا ..؟!! |
أستاذ مع مرتبةا لشرف
فهد دوحان هذا الأسم له هيبة الملوك تحياتي |
: فهد دوحان .. لن نتوب عن ذنوب الشعر مهما كثرت فلربما كانت الصالح الوحيد الذي تفتح له ابواب السماء ..!! تدري فهد .. والا ندري... ولانريد ان ندري ..!!! فقط الشعر يدري من يداريه ويواريه بنا ..!! |
فهد دوحان وللشعر بك ان يفتخر مثل هذا الحضور مقنن ومتقن . . يمنحنا انقى الابعاد واعذبها شكراً معشبة كحرفك |
فهد
احتاج لأستيعاب فقط في كل مساء اقرأ لك الاجمل والأجمل صباحك نور |
يا يا يا جميل
تلعب على الوتر الحساس بغنائية حزينه تتشربها الاعناق والاعماق لبيّك عند كل هطول ستجدنا هناك عطشى ولهى هائمين مع صبابتك يا بهي هنا تقول ببساطة اللحن ذات تسكننا متى ما شرعنّا الحناجر للغناء وانت تصدح بالحب بالعشق القديم ترمي لنا اوراقك عبثا يقول كلما سقطت ورقة ينتهي الم هو ليس كذلك يا سيّدي رويدك لم لا زالت جوانحنا معلقة عند النبض الاول والتالي ولأنك ثري لا نود ذهابك من الذاكرة المذهبة شكرا لأناملك خ |
لا شَيءَ يَفُوقُ بَهجتِي يافَهد حدَّ إحسَاسي أني أقطِفُ مِنْ عناقِيد الجَنَّة سِوى تَوحُّدي مَع هذا الشِّعر المُمتد كـ حدائق بابليَّة تَجيءُ بغَيمٍ كثيفُ مَحشوٍّ بالمَطر .. وطريقٍ واسع يُزاحِمُ فيه الأطفالُ اليمامَ للوصول إلى سماواتِك يا فَهد .. ذُنوبُك تأخُذنا إليها بشجنٍ بالغُ وأجمَلُ مِن أنْ تُرتَكبها في السِّر شُكراً لحرفِك الذي يكسِرُ الجُمود . . |
الساعة الآن 02:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.