|
المعنى في قلب الشارع
المعنى في قلب الشارع تلكَ القسوةُ مالحقتْ شيئاً في القاموسِ الراكضْ تلكَ النشوةُ في حرفكَ آيلةٌ نحوي ... كي تنشد في الأنثى أرضاً ... كم أتقنَ لعبتها الغربي شرقيتكَ ووغدُ الشعرِ مقصٌ في ثغرِ المعنى ... ليتبرعمَ ابنُ خرافاتِكْ ما عادَ بقلبي حيِّز وجعٍ لصبابةِ حرفٍ... كلماتكَ إن نقصتْ الحلمُ يُكمِّلها الأرضُ لساني يلعقُ في الموتى رائحةَ الفقرِ فاعلمْ أنَّ العمرَ ضريحٌ كفِّي تابوتُ المنفى ..... الساعةُ في عمري صفرٌ إنِّي بين أنامل سخَطكَ بابٌ من أبوابِ الظلمهْ بابٌ لا يغلقهُ عجزُكَ أن يُكملَ في الحرفِ المعنى المعنى في قلبِ الشارعْ هل يفعلُ في ألمي شيئاً لأُمهِّدَ مُدناً من أشباحْ نجلاء الرسول |
نجلاء الرسول ... تمنح جدران الصمت لوحات شرقية .. تفوح من ألوانها رائحة الأصالة المعتّقة بأنفاس العاطفة ...! هنا أجدكِ ... تحملي بيد قلبكِ بوصلة الأسئلة .. لذلك الشيخ المتصدع من جوانبه شارع المعنى ...! شكراً لأنكِ هنا .. تجعلينا نقرأ الحرف بطرقات التأمل ...! مودتي .. |
نجلاء الرسول
ـــــــــــ * * * أُرحبُ بعوْدتك جداً . : الْمَبنَى في قَلْب الشّاعرِ : مَعْنَى ، المَعنَى في قَلْبِ الشّارع : مَبْنى . وَ المَبْنيّ هُنَا : شِعرٌ _ ، تَقوْل مُوسيْقاه وَاضِحَةُ الأوْتارِ وَ فاضِحَة الأزهَار ، ذَلك . وَ المَعنيّ هُنَا : شَرْع _ ، تَقوْل نَجْوَاهُ سَابِقَة الدّعاء وَ باسِقَة السّماء ، ذَلك أيْضَاً . : نجلاء الرسول وَ نجلاء القَول ، عَابقةُ اللغةِ وَ بالِغة العَبَق .. شُكراً مِلء الأمكِنة . |
../ وحَرْفُكِ يَا نَجْلاء .. قَلْبُ الْعَالم الْملوّن ..ورِئة الْنَشِيد الْمُبَارك .. الْحَنُون , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
كل الاجهات مثقلة بالمعاني والمباني ..
سوا جهة واحدة ترتطم بها أمواج الذاكرة .. فتحرض النوارس للبوح لزرقة البحر وسواحل الحبر .. أنها اللحظة التي تعصر الروح قلما ثأئر بوجه الأسطر .. القديرة ... نجلاء الرسول حضوركِ حبور ومدادكِ مسارب نور نتتبعه أينما يحل .. عميق أنيق هذا الطرح .. لغة عالية ورؤية متكاملة ، معنى ومبنى ومغنى .. دمتِ بسمو ورقي .. تقديري . |
نجلاء الرسول تمهدين مدنً من التأمل والتفكر في شوارع القلب وحُلم يكتمل بـ رصيف الذكريات صاحبة حرف وإحساس وفكر |
نَجلاء الرسول
أهلا بكِ على مداد حرف ، المعنى في قلب الشارع . والشارع : صَفحة رصيف في قلب شاعر [ رُبما ] ، والمعاني : مغاني لـ أخلية لُغة . واللغة في يديكِ تتجدل لكِ وحدك يا نجلاء ، على مِداد أُفق وبإستيطان مُوحد . كُنت هُنا كـ الحلم لا تبتعدين كثيراً . شُكراً بلا حَد |
| الساعة الآن 12:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.