![]() |
ثُم ماذا بَعد [ يَ ] ريميّه
. سلامٌ مِنْ المَولى القَدير يُدثرالقلوبْ البَيضاء وَ النقيّة / هَمهمة إشتَياق وَ أياتْ الفَقد لا زالتْ بيّنة / حبذا لو لم تقرأها الأخيَليّة , : مَيوزك تَدفق [ حَرف ] / http://www.xx5xx.net/up-pic/uploads/dbc4e0e0ec.jpg أرتَعِش بِقوَة أشعَر بوخز وَجعٍ شَديَد الوطئ عَلى رئَتيّ أشعر بِ إحتجاج النَبض على قَلبي وَ بتمرد أنفاسي على صَدري أشعر بِكَ بِ حبكَ بِ صوتكَ الصَادح فَوق الأسماع وَ بِ إحتياجيّ أحَتاجكَ وَيَتمدد بي الشَبق لِإحتضانكَ فَ تَحتَضِر إبتهالاتي بَينْ ذِراعَيّ أحَتاجكَ بَيني وَ بَينْ جِلَدي المَوشوم بِ ألوانْ حُبكَ وَ فقدكَ وَ إشتياقيّ أحَتاجكَ كَ كَوكبْ تَنصَهِر مَساراتهِ حَول خَاصرتيّ أحَتاجكَ كَ كُل الأشيَاء وَ كَ باقيّ الأشياء التي تَذرو صَبري للريح فَيحتَرق تَماماَ كَ لفافةِ التبغٍ حيَنَ تُدخنني ّ فَوق تلكَ الإحَتِياجاتْ يَجتاحُ النِسَيان عَبثاً زِنزانَة أحاديثي مَعكَ وَ مع غَيابكَ مَع إبتهالاتيّ وَ بكائيّ وَ سَاعتيّ مَع رَهبنة صَبريّ وَ مَجونْ إختلاجاتيّ مَع إنحناءات مَرسميّ وَ شَموخ محبرتيّ لكنْ عَبثاً يُحاول وَ هيهاتْ بِ أعلى تلكَ الأصواتْ الصَامتة لم يَئِنْ النسَيانْ بِعد أيَها الأسطوريّ ثُم مَاذا بَعد يَ ريميّه أيتَها المُتَمردة الشَقيّه ثُم مَاذا بَعد هذه الهَلوسَه وَ هذا الجَنونْ مَاذا بَعد أن وَدعكِ بِكامل مَا مَنحكِ ذاتْ ليلة وَ لَم يُخلّف وراءهُ سِوى بِضع جُزيئاتْ مِنْ نَارٍ وَ وَجع ثُم مَاذا ,,, ثُم [ أَعلم ] أنني أُصبتْ بِمقتل وَ أَعَلمُ جَيداً أن النَار لا تَترك سوى الرَماد وَ أنْ المَاء مَهما تَعكر سَ يتطهر بِ الشَمسِ لِحينْ التَدثر بِ الصَفاء وَ أنيّ كَذلك رُغم كُل سُقوط سَ أعلو وَ سَ أصعد ذاتْ السُلم رُبما للحبْ أو رُبما لا يُلدغ [ مؤمنْ ] مِن جحرٍ مَرتينْ هكذا كَما حَضرتْ بَعد مُنتصف الشَوق مِنْ / أيار كل الوَد وَ الورد . |
ريمه آل محمد
ـــــــــــــ * * * أُرحبُ بكِ . : يُصبِحُ العُنوَانُ سُؤالاً ، عِندَما يَكوْنُ السؤَال عنْواناً .. عُنواناً لليَاءِ الصّاعِدة - لا السّاقِطة - لِـ اسْمكِ - لا مِنْه - ! اليَاء : خِتَامُ أبجَديّة هُوَ : أبْجديّةُ الخِتَام اليَاءُ : حَرْفٌ هُوَ : حِرْفَةٌ اليَاءُ : هُوَ ، السّاكِنُ بعْدَ مِيْمك وَ غَيمِك .. فُقِدَ ، فأعْلنْتِ احْتيَاجاً لا احْتِجاجاً . : ريمه شكراً كـ دِيمَه . |
ريمه
حَرْفُك ِ مَاطر مُتَابَعتي |
.
. مُرهقُ هو النبضُ هُنا..! وهذا ما أصابني..! . . ولا أجدُ من الأبجديةِ ما تكتفيّ النفسُ فيه .. سِوى أن أُصفِقَ بـِ[اعجابـْ]. ريمه رائعة وكفى |
ريمه آل محمد : لغة العشق الغارقة .. إعجابي بـ هكذا نبض .. http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif |
التسلق على جدران الاحتياج . . لا يجتاح اللهفة في دواخلنا
وبـ : ( ماذا بعد ) .! أن نسأل عن النهاية او ما قبلها بـ قليل مُرهق . . نهاية نَصك / مَفتوحه لـ إغلاق مُحكم ، دافئ نثركِ شًكراً لكِ |
... ريمة آل محمد. وللإحتياج إحتراق إن هفت لا يزول رماده.. حرفكِ ياريمة يركي بالـ.قلوب ويملأها, بألـ.ماء الـ.زلال, رغم الـ.وجع الذي تسلقتِ أكتافه بـ.ختام الـ.مسك.. تحية لـ.نبضكِ. .. |
اقتباس:
الأنيق / قايد الحربي وَ أرحبْ بكَ أكثر أجمل مَافي حضوركَ يَ قايد أنكَ تَجعل للنَصَ نصوص أُخرى رديفة مُكتظه بِ أكثر مِنْ شيء [ جَمال / أناقة / ضِيَاء وَ أقتياد : ) أشكركَ كثيراً كل التقدير |
الساعة الآن 05:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.