![]() |
وها أبكي أنا وَحدِي .! ولا تبكِي معي..
|
يَخمِدُ أنْــفاسِي البُكاءُ [نحيباً] ،، والحَي يظنُّ بِي [حياة] وأسكُن ،، خلفَ الصدورِ ألفُ دمعةٍ ودَمعة تهرُبُ منّا لِلا شيء ..! تسابيحُ الفقدِ، شلّت تلويحاتِ الأنجُم والقمَر ! http://img8.imageshack.us/img8/1601/47270.jpg |
http://www.asqalan.com/songs/index.p...playmaq&id=251
رِسالتهُ الأخيرة ،، قرأتُها بِي وَ [صَمتْ] . . . |
رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا
اللهمَّ ارْزُقْنِي الْفِرْدَوْسَ الأعلى مِنْ غَيْرِ عِتَابٍ ولا حِسَابٍ ولا عَذَابْ |
حينَ الإختناق لا يكتبنِي أيُّ حَرف ،،
بَل تسطرنِي [دُموع] على هيئة [ وجَع ] وَحدِي كُنت تِلك الليالي / أقاسِي البردَ بعيداً عَنِّي وشعور وحيد لاصقَنِي [ دنيا ضياق ] ..! |
ودَدْتُ لَو لا أسمعنِي وأنا أردد ما يجِب أن يسمعهُ هُو منِّي ،،
كثيرةٌ الأشياء التِي لا أسطيعُ لها [ فِعلاً ] كلَعنَتِي عليهِ يومَ نفانِي مِنه ، لا أقدِر وكفَى ..! |
ووجهٌ إعترت مِنهُ النبضات ...!
|
الساعة الآن 12:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.