|
صبرا ً آل حبي . .
أتعبتني . .
وعجّلتَ بالعُمْرِ في وجهي . . وحنجرتي . . فطفلةُ الأمسِ ماتت . . ألا ترى . . خطوطَ الدمعِ . . قد سوّدا خدي . . فلا تعجبْ . . إذا رأيتني يوما ً بدل السماءِ . . أرفعُ كفايَ إلى . . الأرض ِ. . ولا تأتي . . كعادتكَ عبوساً . . غاضباً . . أَسِفاً . . من فعلتي التي كنتُ أفعلها . . بنفسي . . وأنتَ تدري . . فكم من يومٍ هددتكَ . . قطعَ أوردتي . .فلا تجيبُ إلا . . صبراً آلَ حبي . . صبراً آلَ حبي . . وأظنُّ قاتلي جهلي . . وأظنُّ قاتلي جهلي . . أحمد الحريث |
اقتباس:
لا أدري لما جعلني هذا المقطع أبكي ربما آخر الحلول أن نجرب التنفس بـ المقلوب.. عكس .. ربما أيضا سنحب الظلام على الضوء أحمد الحريث.. خلقت فيّ أمراً يصرّ على الانفجار ودّ وياسمين |
خذي منكِ منديلاً . . وامسحي يا سميةُ عينيكِ عني . . وغادري هذا المكانَ إني كَرهتهُ . . حينَ أصرّ عليكِ . . أن ِانفجريْ ! |
|
سيدتي . .
أطفأتِ حرقة ً . . في جوفها . . يا قطرات ْ ! |
.
. تعزفـُ على أنغامِ الروحِ بحرفنة،، لكـَ الجوري . . . |
أستاذي . . ثامر الجريش . .
تواجدك . . أنواطٌ من ذهب ! |
| الساعة الآن 11:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.