![]() |
- كَلَامْ!
فِي الإِنْتِظَارْ .. يُؤخِّرُهُ الإِسْتِعْدَادُ لِخَطأْ! حَقِيقَتُهُ أَنّهَا العَالَمُ " وَحْدَهْ " . - مَتَى نَنْتَهِي ؟ |
رُبَّمَا يَكُونُ النّدَمْ ؟ أَوْ أَنَّهُ " تَجَاوَزَهُ " حَتَّى الآنْ .. - فِي أَقَلِّهَا " بَحْرْ " يَكْبُرُ دُونَ أَنْ يَشِيخْ , وَهُوَ طِفْلٌ رَضِيعْ .. إِخْتَارَهُ التَّبَنِّي / بَعْدَهْ . |
لَا عُمْرَ يَكْفِي لِكُلِّ البَشَرْ ,, وَفِيهُمْ التّوَاضُعْ , واللّا ذَاتَ لَهْ .. - ثُمَّ أَنّهُ " ظِلْ " كَانَ مِنَ المَيِّتِينْ .. .. بَعْضُهُمْ " يَنْطَلِي " كَحِيلَةْ .. تُثْبِتُ البَصَرْ .. يَتَراءَى لِلمَوْتِ بِلَا رُؤيَةْ . - هَؤلَاءِ فَقَطْ ! " لَهُمْ "الإِعْتِذَارُ مَرَّتَينْ . |
عَلَى مَا " يُرَامْ " ! وَحْدَهَا الدُّمُوعْ .. تَنْفِي صَمْتَهُ , والـ .. الكَلَامْ .. هَذَا التِّمْثَالُ بَعْدَ " التّخَلِّي " سَلَّ الغَمَامْ , المَسَافَاتْ , وَالوُصُولْ , الأُصُولْ , والّذِي فَاتَ : هَامْ ’ الكِبَرَ والصَّبْر , الحِبرُ والـ عواءْ .. - إِنَّ النّوافِذَ : غِيابْ ! |
..
أَقْسَى مِنَ التّسَوُّلِ بِقَنَاعَةْ , أَنْ تَفْقِدَ - بَيْنَ كُلِّ البَشَرْ مَنْ تَمُدّ إِلَيه ِ" يَدَاكْ ". تَصَوَّرِي , مَعَ كُلِّ تِلكَ الحَاجَةِ : لَا يَرَاكْ . : حَيَاةْ ؟ |
sms
يُقَالْ كَقَشَّةِ الغَرِيقْ " وَحْدَهَا " .. أَنَّ العَشْقَ كَبِدَايَةْ , يُوَائِمُ كُلَّ الفُصُولْ , وَهْوَ غَايَةُ المُسْتَمْسِكْ - غَيْرَهُ ! إِنْ فُقِدَ الأَمَلْ , وَتَضَاءَلَ فِي شَرْعِنَا - بِمَا فِيهِ الشّرِيكْ : عَظِيمُ العَمَلْ : أَنْ تَتَّسِعَ القُدْرَةْ لِمَا بَعْدَ " حُدُودِنَا " .. إِنْ لَزِمَ العُمرْ ! .. لِأَيْ حَيَاةْ . بَعْضُنَا , حَيَاتُهُ مِلءْ العَمَلْ , يُخْفِيهَا لِتَظْهَرَ مِنْ خَلْفِ الخُطُوبْ خَالِيَهْ حَتَّى مِنْهَا , مِنْ إِلتِزَامٍ غَيْرَ عَدَمِ الإلْتِزَامِ بِهَا .. وَ هُوَ يُشْبِهُ هَذَا التّفْصِيلَ المَلُولْ حَدَّ " لَمْحَةْ , يُنَادِي بِ أَنْتَ لَا تَحْتَاجْ إِلّاَ لِمَنْ يَحْتَاجُكَ لِتَكُونْ , وَلَا حَيَاةَ لِمَنْ نَادَى ! |
" مثل الفرح "
يَنْقصنِي لِلمَوْتِ أُنْثَى ! تُصَادِرُ أَبْسَطَ إِنْتِصَارَاتِي . |
قِطْعَةْ زُجَاجْ : مُبْصِرَةْ .
هِيَ تَعْلَمْ أَيَّ مِرْآةٍ رَأَتْهُ بِهَا .. كَيْفَ إِنْتَهَتْ البِدَايَةُ إِلَى نِهَايَاتٍ تَبْدَأ , يُهَاجِرُ لَمْسُهَا بِرُوحهِ – الأُفُقْ عُنْوَةً إِلَيْهَا عَلَى مَرْأَى مِنَ الإِنْتِظَارِ والعَتَبْ , وَهُمْ كُلُّ مَالَا يَأتِي " بِمَوْقِفْ يَكْفِي المُضِيَّ – مِنْ خِلَالِهِ حَتَّى .. وَعَلَى كُلِّ حَالْ .. الشِّرْيَانُ كَانْ , تَشَفَّى الشّفِيفُ حَتَّى إضْمَحَلْ , والبَحْثُ الدّلِيلُ قَالْ : التَّشَظِّي الأَوَانْ . هُنَاكْ .. وَالقَرَارُ مِنْ مُسْتَصْغَرِ الفِكرْ | العَمَلْ , .. هُوَ يَعْلَمْ أَنَّ الدّنْيَا لَيْسَتْ أُنْثَى " تَرْحَلْ , يُعَاقِرُهَا سِيانُ النّسْيَانْ . وَإِنْ جَاوَزَتْ حُدُودَهَا " بِأَمَلْ - لَا أَحَدَ غَيْرُهُ الفَنَاءْ , يُخَلِّدُ أَسْبَابَهْ . وَتَجْزِئَةُ هَذَا المَوْتِ لَا تَعْنِيهْ , بِأَكْثَرَ مِنْ دَمْعَةِ غَرِيبْ , وَسُؤالْ . : لِمَنْ حُزْنُهُ الّذِي كَانَ يَبْنِيهْ ؟ ـــ مِثْلَ أَمْسِهَا القَرِيبْ , القَادِرُ عَلَى العَوْدَةِ مِرَاراً بِدُونِهْ . يُقَلِّبُ هَذَا الكَسْرَ وَيَعوِي : يَابُنَيَّ لَا تَكْبَرْ بِسُرْعَةْ , الحَيَاةُ لَا تَنْتَظِرْ أَحَداً . يُرَدِّدُ آخِرُ كَلِمَاتِهَا, وَيَطُولُ وُقُوفُهْ . . . . |
الساعة الآن 01:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.