![]() |
... تاسعة الصباح .!
|
تاهت كلمات الروح العفويّة في زحام ترتيب الكلام وجدت مايبهج الأذهان من كلمات , تحيّتي |
سلمى
جَمِيْلة ُ الحَرف ِ والمَطَر لِكُل سَاعَاتُك ِ الشّكر |
سأصدقك القول اني وقفت كثيراً هنا
وتذكرت قصيدة ايليا ابو ماضي فكأن هذا النص كان رداً ملائماً لـقصيدته " سلمى" اقرأيها فهي مكملة للرد على هذا النور شكراً سلمى |
سلمى الغانمي ،
ومن أجلكِ يستقيم المطر ، إلى إتجاة واحد ، إليك ، ولأن الورد لا زال مَلفوف بـ عباءة الصمت غريبة ـ ألوانها وأشكالها لامَحدوه ، ولا يُدرك العابرين أن الورد شذاه يتحدث .. ، ، سلمى ، حَرف يُشعر بـ دفء القراءة ، بـ إلتماعات ذات نصاعة وإكتمال صورة . ، فـ نقترب أكثر ، كُوني بـ خير ، |
نصٌ بلله الدمع ..! يرسم وجه الحزن عتمة شمع ..! يــ سلمى ..! لا تمزقي قلبكِ بسكين الذكرى .. فحدّها لا يرحم أطراف الحنين إليهم ....! مودتي ... |
سلمى ... نصٌ بديع الحرف يانعه / شاسعه / تاسعه ... استطاع بشفافيته أن يحلق بنا لملامسة [ الغيم ] ... سلمى ... نزفٌ / نبضٌ أنيق الوجع ... |
سلمى.. بعض الحروف لوحات وهنا رايت طيفا للوحة يشرق في وجهها زبد الذاكرة .. زينها حرف باذخ...!! |
الساعة الآن 03:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.