![]() |
صديقي وإن عَزَّتْ بالصُحبةِ الأيام...
** لاتكن مشجبا..فأشياءُ الحياة كثيرة وقد تنوء بها،لِتُلام على تكرمك يومَ أن ظننتَ شُكرك. ولا لسانا فـ للقلبِ مَنطق لا ينويهـ إلا مرة، وإن فَعل فستكون أثناءها مُشغلا بحديثٍ لا يعنيك وسيحنق عليك..وستندم..! ولا وَردةً بيضاء على شُرفة الحياة المُشرعة تعبق بالعبير.. فإعتيادك كَفيلٌ بزوبعةٍ من حديث تهوي بك حيث القاع. و لا مرآة.. أبداً لا تكن مرآة ، فلن تُعجب القوم صورهم على حقيقتها..ولن يجدوا سواك تخطِئةً..! http://upload.7bna.com/uploads/21801e2e06.gif وإن سألتني :ماذا أكون... فـ سأُجيبك: كُن أنت وأفعل ماترى ، و أنظُر للـ ورى فـ رُبَّ سامعٍ أوعى و رُبَّ نيَّة أودَت بصاحبها و أردَتهْـ.. أو رفعتْهـُ و أعفتْهـ. صديقي.. لا أكذبك الحديث لكني ألمحُ مع الفجر غِيَرٌ ونفاذُ صَبرْ http://upload.7bna.com/uploads/21801e2e06.gif حديثٌ مُر. وأحداثٌ كُثُر.. و أُمنياتٌ ما إن تتجلى حتى تُجابَهـ.. فتستطيلُ بانحناء تتبُعاً للنور، تتبُـــعاً للنور لِتُرغِمَ السؤال أن أحضر الإجابة لِتوقد العقول تُجاوِزُ المعقول و تنجلي السحابة http://upload.7bna.com/uploads/21801e2e06.gif صديقي قد نكونُ على وِفاق أو نصيرُ إلى اختناق أو نعودُ بلا مَصير أو نصيرُ ولا نَصير : صديقي شعور احتوى القلبَ دهور واحتواه أو جفاهـ فانتشَر http://upload.7bna.com/uploads/21801e2e06.gif او تبعثر..! ما استقر : انحنت كل الحروف ونست أصل النصيحة أن لاتكن ..! لا تكن.. مشجباً يحْمِل قضايا وردةً تعبِق حكايا أو لساناً يستغيث.. يستغيثُ ولا يُغاث . أعتذر لستُ إلا ناصحة ما عوت درسَ الجروح خانها القلبُ الجموح فــ هَوَت ..حينَ هَوَت ما أرعوَتْ http://upload.7bna.com/uploads/21801e2e06.gif يا صديقي أعتذر |
قيْد ُ ُ من ورد
دُرُوس الحَياة ِ والأصْدِقَاء لاتَنْقَضي إلا بِانْقِضَاءِ الحَيَاة مَلأتِي الحَرْف َ رُوحَا ً دُمْتِ بِصِدق |
: : أعتذار ..وليس هنُاك غير الأعتذار فالفكره في الأساس تعتذر أو ..الى أين سيكون المفر.. الصديق ..كان..فعل ماضي لن يكون هناك للدخول ..أراضي.. فقط للسماء ..والأحتواء فـ..الجراح مازالت ساكنه ..فـ..لا تفتح مجال لتضميد الجراح.. فـ..ما زال القد ..موشكه .. والشك يقطعه اليقين ..بالا نحناء شُكراً ..أيها الصديق .. فــ..مازالت الصٌحبه في ضيق ْ..! قيد من ورد مازلت أردد..ورد من غير قيد قلم سلس ..ومبٌهر ..جدأ عطر التحيه |
الصداقة ... جنّة شبة مفقودة بوقتنا الحاضر ... وطنٌ غادره ساكنيه بخيبة وحكايات تحتضر ...! الاعتذار ... لغة جميلة ممطرة أنيقة .. قلّ أن نجد من يجيدها أو يريدها ...! يــ قيد .. نصيحتك صلاحٌ وفلاح .. بداية فرح ونهاية لضوضاء جراح ...! دام حرفكِ بالخير ناصحا .. مودتي ... |
قيد من ورد ،،
! و لا مرآة.. أبداً لا تكن مرآة ، فلن تُعجب القوم صورهم على حقيقتها..ولن يجدوا سواك تخطِئةً..! أعيدي قِراءة هذه العبارة جَيداً ، لـ تعرفي كَم أنتي بارعة ..!! لو كان بيدي ، لَـ وضعتها لافتة هُنا وإن سألتني :ماذا أكون... فـ سأُجيبك: كُن أنت وأفعل ماترى ، و أنظُر للـ ورى فـ رُبَّ سامعٍ أوعى و رُبَّ نيَّة أودَت بصاحبها و أردَتهْـ.. أو رفعتْهـُ و أعفتْهـ. صديقي.. لا أكذبك الحديث لكني ألمحُ مع الفجر غِيَرٌ ونفاذُ صَبرْ وربكِ مِن أي قَلب تَولد مِثل هذه النَصائح وبأي عَقل تُصاغ ،، ! مُربكة أنتٍ / ، حديثٌ مُر. وأحداثٌ كُثُر.. و أُمنياتٌ ما إن تتجلى حتى تُجابَهـ.. فتستطيلُ بانحناء تتبُعاً للنور، تتبُـــعاً للنور لِتُرغِمَ السؤال أن أحضر الإجابة لِتوقد العقول تُجاوِزُ المعقول و تنجلي السحابة حَتى الأمنيات ، !! تُجابه أحياناً قَبل أن تتحقق لكي لا تتحقق يا قيد ، والنور ، يُعمي الأسئله لـ تظل في تيه البحث عن الإجابات أحياناً ، صديقي قد نكونُ على وِفاق أو نصيرُ إلى اختناق أو نعودُ بلا مَصير أو نصيرُ ولا نَصير : صديقي شعور احتوى القلبَ دهور واحتواه أو جفاهـ فانتشَر او تبعثر..! ما استقر : انحنت كل الحروف ونست أصل النصيحة أن لاتكن ..! لا تكن.. مشجباً يحْمِل قضايا وردةً تعبِق حكايا أو لساناً يستغيث.. يستغيثُ ولا يُغاث . أعتذر لستُ إلا ناصحة ما عوت درسَ الجروح خانها القلبُ الجموح فــ هَوَت ..حينَ هَوَت ما أرعوَتْ يا صديقي أعتذر وبعد أن أوصْلتِنا إلى هُنا ، تُشعرينا بإرتياح ، لِأنكِ تُقرئينا بإمتاع ، يخيل إلي ، أن يَكون هذا النص ، قَصيدة نَثر ،، كَم يُعجبني قِراءة هذا النوع من النصوص ، أنتِ فكر بـ جناحين ، مُبدعة وربي |
. . . قيد من ورد حروفك حرية المااء وعبق الورد إختلافك سلاستك صدقك كلها أساور مذهبة ببريق روحك تحياتي لهذا الربيع الممتد . . . |
قيد من ورد ... نصٌ تشتبك أحرفه في كف الغيم ليمطرنا بالطهر / الصدق ... نصٌ يأخذنا نحو أنفسنا لنتمرأى فيها عما حولنا و ما فينا .... قيد ... قلمٌ ممتدٌ على طول الجمال و عرضه ... |
ثَمَّة حَديثٌ يَصْلب الْصَوت على ألفٍ تَحْت لِساني .. يُناوش الهواء الْخَارجي على مَساحةِ الْصَدى ..الْمَسمُوحة لِي . ي الله يَاقِيد ..نصّك [ مُفتاح ] لِبابٍ مُغلقٍ منذ أبد . قَرأتُكِ كثيراً ..وَتعمقتكِ .. وسأمْضي مُبْتسمة جِداً ../ وصَدْري يَشهدْ وِلادة سُنْبلةٍ وَطير , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
الساعة الآن 08:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.