المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الشعلان (المشاركة 425726) القوافي واختلاف الذوق وافكار الكتابه والحنين بغربة اوطاني وانا راحل غريب يا سؤال بداخلي يبحث عن اطراف الاجابه يا حديث بداخلي مبعد وأنــا ظني قريب ليلة البارح غريبه بس انا اعتدت الغرابه ليلة البارحة كئيبه كنت انا وحدي الكئيب هاضت جروح الزمان وافقد المعنى صوابه صرت اون وخافقي ينبض على ماهو يصيب من ثمان سنين راحل بين مابين الــ كأبه من ثمان سنين حزني اسمع لصمته نحيب قلت ياحزني علامك صرت لي والهم لابه قال عندي لك حديث وهـ الله هالله يالبيب قال ذنبك! قلت رحلة صاحبٍ عاف الصحابه قال اصحابك! سكت .؟وليت اصحابي تُجيب قال ديرتك وتنهد! قلت : في ذيك السحابه قال تمطر؟! قلت تمطر لكن بفعل النصيب قال امسـ ك! قلت مدري وقتي الماضي غدابه قال وقتك! قلت راح وامتلى عارضي شيب قال شعرك! قلت وينه الحزن يمــلىء \ غيابه قال فكرك! قلت جرب الفكر داااااااايم يغيب قال وينك! قلت مدري.!؟ تايه فـ وسط غابه قال حاول ! قلت مااقدر سحر هالغابه عجيب قال بكره! قلت يمكنـ يصبح لأمسي عذابه قال اضحك ! قلت مااقدر الضحك للهم عيب قال يعني ؟ قلت شنهو والله مااعرف الأجابه الحزن حزن القوافي.. والشعر همه يجيب صباحكم عطر

طلال الشعلان ..

هذا الشعر يفرِد جماله وتتلقاهُ صدورنا بِفرح
تَوقيتُ شِعرِكَ مُناسِبٌ لاحتِوائِنا
تتسلّلُ إلينا بعد غِيابٍ ../ بِهدوءِ الضوء
وتُهدينَا شِعراً بِحجمِ فَضَاء
و بِـ كفِّك تُمسِكُ بـ أيدينا ../ وتصعدُ بِنا إلى حافّة السماء
عذوبَتهُ طافرة ../ وجماله ناضِح


خلابٌ ..
وابتَهجنا بِعودَتِك جداً


.

.