![]() |
شايفك بس وين ذكرني ....!
من الارشيف للتواصل . . . . . شايفك .. بس وين ذكرني ذكرت...! اي عرفتك ياسنيني الغابره جايني هاللحين وتقول اعتبرت ....للآسف ماني على اللي خابره كنت احبك واعذرك لين انجبرت ....اضحك.. وكل الجروح مكابره بسّك ابلعب المشاعر.. (ماكبرت) ....أية بسّك خل جروحي ثاابره اصحى ياخي مابقى شي وكسرت ....بس هالعزه من الله جابره اعتبرني طيف مر ولا قدرت ....تعيد لحظاته ...وراحت عابره كل هذا ..وشي عادي ..ولا صبرت. ؟! ....كل هذا الهم من هو صابره.؟ ليه ساكت قول وش فيك انبهرت ....بسألك ..لك شي عندي خاابره..؟ ! |
أحمد لغة الجرح : مُكابِره وأنت بـ لُغَتِك البسيطة لامست ذَائقَتنَا مِنْ كُلْ الجَواَنِبْ شكراً لـ الشعر الذي بِكَ يَسموُ |
أحمد ندا .. قصيدتُك كَمَوجةٍ ثائرة تَهجُر بَحرها وتسترِيحُ على شواطئكَ الشِّعر رائع جداً و مَرحباً بِك بعد غياب . . |
* جميلٌ ما قدّمَهُ لنا أرشيفك ~ والذي يوحي بالقِدَم ، ولكن مثل هذه القصيدة .. تُوقِف الوَقت . فَشُكراً لك يا أحمد . |
أحمد
تساقط كل حرف كقطرة ندى نبض جميل دمت بتألق |
اقتباس:
فيصل الحلبوص مرورك اشبة بالمطر شكراً لانك هنا دمت بحب |
اقتباس:
شكراً على كلماتك كأنت ِ دائماً |
اقتباس:
الحربي مرورك الذي يوقف الفكر الف هلا وشكر لك |
الساعة الآن 12:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.