![]() |
كلماتها تحشرجت
كانت تستجدي عطفآ كانت تنتظر حبآ كانت ترحل بين الحقول كانت تعيش في ذهول سرقت نظرات الإعجاب وأسرت جميع الأحباب سألتها: احدى الوردات لماذا هذه العبرات ؟ بكت كلماتها تحشرجت شكت أنفاسها تغرغرت هاهي تقول كنت طفله لاأطيق الصبر دومآ محتفله لاأقبل أي عذر سرقوا براءتي أسروا عباءتي عشت الملل صبري لايحتمل مصابي جلل فرحي لايكتمل كنت قمرآ لايأفل كنت مهرآ لاأجفل كنت أجمل الورود كنت لاأهتم للوعود ولكن .... سرقوا شموعي سكبوا دموعي أقتحموا محاجري وكبلوا مشاعري لذلك ..... ساأكتب هذا البيان وسيكون العنوان انا سيدة المكان أعيش الأحتواء ومن حولي أغبياء عفوآ كلنا أذكياء |
يــ سليمان ... في حبّكَ مواسم خير وحُبّ ..! تحمل لوحة ماضيكَ حصاد حكايات قديمة ....! حاضرك يرقص في حضنك كطفلة تلهو على صدر أبيها ...! قد يغتالوا ... يقتلوا ضوء كل الشموع .. تنهمر من أعين الحلم أنهار الدموع ... ولكن .. يبقى حرفك واجهة متعة ... لمن أراد الرقص فوق الغيمات ...! مودتي ... |
سليمان القبلان ...
في اثارة المتشابه ، صعود للمواقف ، وتعثر للكلام على هيئة حشرجة وجودك بيننا ائراء للمكان .. لاعدمنا حرفك |
كانت .. حكايه
تكتب نفسها .. عنوان . كانت .. بــ بسرد راقني جدا .. كنت هنا ياسليمان .. وسعدت . |
اقتباس:
كتبتها هنا حاولت وأنكسرت مجاديفي قاومت وتقطعت أشرعتي وبقيت أرقب متى !!!؟ تستكين متى !!!؟ تعلم أن قلبها حزين ترتمي هناك.... تسرق النظرات ... تقتحم الأسوار ... وتبقى مرساتي شامخه وأنا هنا ... ألملم الأشرعه ... . . . أخوي صالح هنيئاً لي بك دمت شامخاً بحضورك |
الساعة الآن 05:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.