|
بعدٌ آخر ..!
: للروح هسيس صمت وضجيج عقلٌ يتمخض عن تقلبات فصوله (فلسفة) تاتي من أعماق روح تضاجع الكثير.. ولها في مفترق الحياة الكثير من الانحناءات والطرق..! هنا اسكبوا ما يعتمر كؤوسها بـ بُعدْ آخرْ.. ونظرة لا تصل سطح العابرين.. كـ ريحٌ فارغة..! شاركوني.. ولقلوبكم بنفسجي ...! |
: حين تدمِنُ نفسك شيء ما.. شيء يكاد يكون النبض الذي يذكر روحك بالحياة وتصحو فجأة لتراه قد أُودعَ في قوقعة تجبرك على التخلص منه.. وتصارع مخاضٌ لا ينتهي.. كل يوم تتواتر عليك تقلصاته المنذرة بالنهاية فتجدك تبدأ من جديد.. وتعيد تلك المناورات القاتلة ولا تموت..! ولا تشفى : ( هنا فقط قد تفكر في الخلاص وبِلا أدني تفكير.. ولربما تقدم على قتل الأشياء حولك.. للتخلص منك.. ...! |
لصوت الحب صدى واحــد.. إن تكرر بات أبكم! |
منال ... بُعدك الآخر .. راق لي كثير
هل جربتَ أن يولدَ الحلمَ بك وتحتضنهُ لـــ تتشبع به وتفردُ له أنت لـــ يستمد من روحك روحا ومن فكرك حياة ويكبر الحلم وتضعه على طاولة أحدهم وحين تلتفتُ يمنة لـــ تحية أصحاب يُعلن أحدهم عن فكرة جديدة من بنت أفكاره ويُسرق الحلم .. وأنت هُناك تقف بــ جواره ! وبعد محاولات كثيرة لــــ استعادة ملكية تخصك من من لا يملكها وبعد فشل وفشل وفشل تُقرر أن تتركها له كـــ صدقة عنك وعن محاولاتك الفاشلة وتنبتُ فكرة جديدة داخلك لا شئ يشبه أحلامنا داخلنا إلا نحنُ حين نحلم ولا يشبهنا أحد وان سرق ذاك الحلم وتلبس به نقلب الصفحة ونبدأ في حلم جديد بـــ عناية خاصة " ضد السرقة " :) |
حاول ذات تمرد ... أن يتسلق أفكاره ليسقط داخله بجدارة ...! هناك حيث يولد بداخله ألف نص ولا يحيا منها إلا الأخير ....! بُعدكِ ... كفلسفة لا تأتي بعدكِ ...! مودتي ... |
|
: ما لا نريد حدوثه غالباً ما يحدث.!؟ أهو محاولة المضي لـ رضا اجباري؟ أم إختيار هرب من حيّزه ؟ النتيجة في النهاية أنه يحدث ولا يكترث بإراداتنا حتى وإن كانت عدوم حدوثه.! |
: بعد الليل صالح الحريري ونة ألم لأبعادكم أبعاد في قلبي لا عدمتكم . |
| الساعة الآن 11:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.