![]() |
[ يَرْتَدي الشِتاءُ : - مَطََرَِهَا ]
: : [ كان يظُنهُ : شِتاءً.!! ] رغم [ المشارِط ] ــــــــــ لا جِراح . ــــــــــ لا جِراح . ــــــــــ لا جِراح . ف فِي ذات الليلة التي كان : الدفء يحتضِرُ فِيها .. كان نسيم النيران [ يشتعل ] .. و لم ينظر كُلٌ إلا في [ رقبةِ ] الموعِد المُنتظر . تُقرع الأجراس ف تنهزِمُ كُل الرِقاب و ترتقي ب كُل [ قصاص ] .. و تضع طرف الـــ [ آآآهــ ] بِ جانِب [ عُنُقِ الزُجاجة ] . كُل مِن الــ [ لا عارِفين ] يُراهِن على المِضِي و الـــ إمضاء في [ دفتر بِ لا ورق ] .. ليس ل عِناد أو مُكابرة .. بل لـــ [ درجة حرارة فهرنهايتية ] قاربت على : [ قتل الغليان ] . أحد الــمذكورين في عالم الـــ [ فقط ] يعي و يسمع و ينادي .. و الآخر كذلك لديه ما يُميزه و لكن كـــ [ تشابُهٍ تام ] لا يمكن أن يُصدِقه إلا [ لا عاقِل ] .. و هذا ما ميز و يميز [ نجم النقاء ] الذي ينتمي لهِ و [ نوء السعادة ] المُنبعِث في أرجاء تُريد أن تتخللهُما بل و تختال بِهِما . [ نِدائِي ] : - أنتِ يا من ليس كــ مثلِكِ : أُنثى . كيف لي أن أكتُبكِ و أنثُرُ الحُروف عن [ يمينكِ ] و أنتظرُنِي قِبلتكِ حتى لو كُنتُ : ذات الشِمال . الــ أهم يا نازِعة الروح إليكِ : أن أكون بِ قُربِك . أن أكون فيكِ ... أن أكون فيكِ .. وقتها : أكون . ليتني أستطيع تنصيب ذاتي على جدائِلِك . و لعلي أرتوي من [ حنينكِ ] و بين [ أهدابِ عينيكِ ] : أنا . أنتمي إلى حقيبتِكِ كـــ عِطرٍ يستنشِقُكِ . و لكِنني : مِن [ أحمرُ شفاهِك ] : أغارُ يا سريرتي و مُهجتي . [ رِِِدِاؤها ] : - يا من أنت و فقط لست بِ شتاءٍ في أي وقت أنت [ صيفٌ ] بِ شمس حارِقة لــ لحظة ظهيرةِ العِناق . و حين تتساوى [ الظِلال ] يختال ظِلك في أرضي المُجدِبة . ف يُزرع ورد الوِدِ الذي يأسِرُنِي إليك يا مُنادي الصباح . فجرُك : إنفِجار عُيون الظُلمة التي تنتابُني حين [ لا ألقاك ] . شمسي و قمري يتقاتلان من يحظى بِ شرفِ مصافحتِك . لستُ أعلم عِطراً يتسلق سمائِي إلا : أنت . لن يُلامِس [ أي الــ ألوان ] شفاهي إلا : أنت يا من تُشافِيها . نظراتُ العصافير و موسيقى [ عيناك ليالٍ صيفية ] و جُغرافيا إستواء قُدوم كليهما يبعث الفرح و يعتصر لِذة الجني و لكنها لا تنتهي .. مُتجدِدةٌ و رافِعةٌ ل رايةِ الحُب و ربيعيةُ الوقت الــ : دائِمة . كِلاهُما يقتُلُ كُل لحظةِ ندم لقد إتفقا على أن يكتبُ كُلٌ مِنْهُما لحظة فِراقِه و يدُس عقارِب الوقت و يتصدى لــ زوابِع الفِتنة . و يُقاتِل وحوش الحسد بِ تعويّذةِ [ الإخلاص و الفلق ] .و أن لا يمتصا سُمُوم التدخُل الجياش و يكون الثلج حاضِرا داخِل كأس الحياة . طريقٌ طويل هو و لِكنهُ لا مُتقطِع .. قلبُ رُوحٍ : هو . روحُ قلبٍ : هِي . قلبُ رُوحٍ : هو . روحُ قلبٍ : هِي . قلبُ رُوحٍ : هو . روحُ قلبٍ : هِي . : : |
: الله ما أجملك يا عبد الله كأنكَ تمسك بقيثارة وقت الفجر.. فتشرق الشمس وهي تغني ويرقص الندى : ) رائع كـ عطر يتسلل شذاه لـ القلب . |
. * رَائِع ياعبْدَاللًه |
|
:) هنا هندسه ْ بكل تفاصيل المشهد ..! أتقنه ُ ببرواز هو: هي: هو: هي: هم ُ يشاهدون ّ شكـُر عدد المطر |
عبد الله .. مبللة أيادي السطور ... يطرق باب التمرد كف يدها البارد ..! المطر شتاء / الشتاء مطر وأنتما الدفء بليلة تاهت عنها الشمس ...! يــ أخي .. بين قلبك وروحك هي ...! بل المتأمل للنص بعمق سيدرك حتماً .. أنها روح قلبك يــ عبد الله على هيئة أنثى بنكهة المطر ...! جميلٌ أنت .. كهذا النص الممطر جداً ...! |
خَمَلَتْ الْأَعْشَابُ فَوق الْتَعرقِ الْمُتَبَلورْ فَتَعرَشتْ بالْمَاءْ وَ رَائِحةُ الْتَسَامُرْ تَخْتَنِقْ لِ تُقيم الْصَمت حَداً نَازِكْ .,/ شَهقاتٍ عَالِقة : هو , هي تَعلَقتْ بِشهقة : هيّ شَهقَ بِتَعلُقْ : هو تَوافَدتْ الشهقاتُ بضَربات عَالِقة : نَحن . ., ياَ عَبدُ الله : أَسَهمت بياضاً حَتى تَلفَتتْ إِليك الْأَضلعُ وَ الكَفُوفْ وَ تَغَذتْ فَوق كَتِفك سُنبلة . |
هي صلوات المطر .. الـ ثوابها عُشب .. كفرضٍ .. تعتنقها الروح .. ويتبعها النبض ..سمعاً وطاعة... الشتاء في ديار الحرف هُنا .. كان يطوف بهدايا المطر .. ويورق غُصن القلب .. م. عبدالله الملحم .. شكراً سخية كمطرك.. |
الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.